الصفحه ١٢١ : دائماً بالنسبة إلى ما عمله وقصده.
إنّ إبراهيم لما
حطّم الأصنام وجعلها جذاذاً إلّاكبيراً لهم لعل القوم
الصفحه ٧٣ : ، ومن المعلوم أنّ خسران
الإنسان انّه هو من تصرم عمره ومضي حياته من دون أن ينتفع بأغلى رأس مال وقع في
يده
الصفحه ١٢٤ : إِنَّ النَّفس لأَمّارةٌ بالسُوء إِلّامَا رَحِمَ رَبّي إِنَّ رَبِّي
غَفُورٌ رَحِيم). (١)
فما أبرأ يوسف
الصفحه ١٣٠ : وإنّما عبر بواقع دون كائن
، لأنّه أبلغ في التحقّق.
ثمّ إنّ الصلة بين
المقسم به والمقسم عليه واضحة
الصفحه ١٦٧ : فحلف سبحانه بالنهار إذا جلا
الأرض وأظهرها ، والضمير يعود إلى الأرض المفهوم من سياق الآية ، ويحتمل أن
الصفحه ٧٢ :
الفصل الخامس
القسم بالعصر
حلف سبحانه بالعصر
مرّة واحدة دون أن يقرنه بمقسم به آخر ، وقال
الصفحه ١٣٥ :
السماء العليا أعناقُهُم ، والخارجة من الأقطار أركانُهم ، والمناسبة لقوائم العرش
اكتافهم. ناكسة دونه
الصفحه ١٤٧ : دونها فسماء ، وبالإضافة إلى ما فوقها فأرض وسمي المطر سماءً
لخروجه منها.
وأمّا البروج
واحدها برج ويطلق
الصفحه ٥١ : ، فإذا قيل طال عمره فمعناه عمارة بدنه بروحه ، إلى أن قال :
والعَمر والعُمر واحد لكن خصَّ القسم بالعَمر
الصفحه ٩٣ : انشعب الأمر وتقسم بتقسمهم ، ثمّ إذا حمله طائفة هي دون الطائفة الأُولى
تقسم ثانياً بتقسمهم وهكذا ، حتى
الصفحه ١٧٦ : نفسه وحيداً دون من يعضده ويسلّيه ويذهب عنه همّ القلب.
ففي الحقيقة لم
يكن هناك طارئة باسم احتباس الوحي
الصفحه ٦٠ : الكتاب الذي أنزلته إليك هو الحروف
المقطعة التي منها (الم) وهو بلغتكم وحروف هجائكم ، فأتوا بمثله إن كنتم
الصفحه ٧٨ :
بين الضلالة والغواية ، فنقول :
ذكر الرازي أنّ
الضلال أن لا يجد السالك إلى مقصده طريقاً أصلاً
الصفحه ٨٧ : في
تفسير الآيات نقدم شيئاً من التوحيد في التدبير :
إنّ من مراتب
التوحيد في الربوبية والتدبير
الصفحه ٦٣ : ). (٤)
إلى غير ذلك من
السور ما عدا الأربع التي أشرنا إليها.
ثمّ إنّ هذا الوجه
هو الوجه العاشر في كلام