الصفحه ١٧٥ :
سوف يعطيك ربّك في
الآخرة ما يرضيك من الشفاعة والحوض وسائر أنواع الكرامة.
وروي أنّ محمد بن
علي بن
الصفحه ٦٠ : ظَهيراً) (١)». (٢)
وبه قال أبو مسلم
محمد بن بحر الاصفهاني (٢٥٤ ـ ٣٢٢ ه) من كبار المفسرين ، حيث قال
الصفحه ٧ :
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظيم). (٢)
ينقل السيوطي انّ
أوّل من أفرد أقسام القرآن بالتأليف هو شمس الدين محمد بن
الصفحه ١٩١ : بالغنيمة والأُسارى وما رزقهم الله من أهل وادي
اليابس».
ثمّ قال جعفر بن
محمد «عليهماالسلام» : «ما غنم
الصفحه ٥١ : قوله سبحانه : (فطالَ عَلَيْهِمُ
الْعُمُر) ، وفي آية أُخرى : (لَبِثْتَ فِينا مِنْ
عُمُركَ سِنين
الصفحه ٥ : مالم يعلم ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبيّنا محمّد
خير من طاف الأرض وحكم ، وعلى آله الأئمّة السادة
الصفحه ١٤ :
٣. جواز الحلف
بغير الله سبحانه
تضافر الحلف بغيره
سبحانه في الكتاب العزيز والسنّة النبوية ، أمّا
الصفحه ٣٨ :
والمغارب لأجل أنّ للشمس في كل يوم من أيام السنة الشمسية مشرقاً ومغرباً لا تعود
إليهما إلى مثل اليوم من
الصفحه ١٠٧ : ، أفهل من المعقول أن ينسب إليه
انّه منع من كتابة الحديث؟! مع أنّها أحاديث آحاد تضاد الكتاب العزيز والسنّة
الصفحه ١٨٢ : الصّالِحاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُون) أي غير مقطوع.
فلو كان المراد من
الآية ما جرت عليه سنّة الله
الصفحه ٣٦ : دلّ عليه الكتاب والسنة في إدارة رحى
المجتمع ـ مقامات ثلاثة :
أ : السياسية
وتدبير الأُمور : يقول
الصفحه ٧٥ : لا يُعوَّض بشيء أبداً ، وهذه هي سنة
الحياة الدنيوية حيث ينصرم عمره ووجوده بالتدريج ، كما تنصرم طاقاته
الصفحه ٧٧ : يختبر قوة البصر.
وربما فسر بالقرآن
الذي نزل على قلب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم طيلة ٢٣ سنة
الصفحه ١١٧ : ميل ، وجباله أقدم بكثير من سلاسل الجبال الأرضية
بملايين السنين. (١)
__________________
(١) الله
الصفحه ١٣٥ : فترة الأبدان ، ولا غفلة النِّسيان ، ومنهم أُمناءُ على وحيه ،
وألسنة إلى رُسُله ، ومختلفون بقضائه وأمره