الصفحه ١٣٠ :
لغيرهم ، هذا هو
الظاهر من الآيات.
وأمّا المقسم عليه
فهو قوله : (إِنَّما تُوعَدُونَ
لَواقِع) وما
الصفحه ١٣٨ :
وكأنّه قال : فلا
أقسم بالجوار الخنس والكنس ، فقد ذهب أكثر المفسرين أنّ المراد من الجواري التي
لها
الصفحه ١٤٤ :
حلف بالقمر عند
اتساقه واكتماله في الليالي الأربع لما فيه من روعة وجمال ، ولذلك يُشبَّه الجميل
الصفحه ١٤٥ : متتالية فيبدأ بالدنيا
ثمّ إلى عالم البرزخ ومنه إلى يوم القيامة ومنه إلى يوم الحساب.
وبذلك يعلم وجه
الصفحه ١٤٩ : يَوْمٌ
مَشْهُود) أي يشهده الخلائق كلّهم من الجن والإنس وأهل السماء وأهل
الأرض أي يحضره ولا يوصف بهذه
الصفحه ١٦١ : لحاء شجر الحرم فيأمنون بتقليده إيّاه
فاستحلوا من رسول الله مالم يستحلوا من غيره فعاب الله ذلك عليهم
الصفحه ١٦٢ :
أضحكت
في يومها أبكت
غدا
وإذا أظلَّ
سحابها
لم ينتقع منه
صدى
الصفحه ١٦٥ : ، ٨. الأرض ،
٩. وما طحاها ، ١٠. ونفس ، ١١. وما سوّاها.
وبما أنّ المراد
من الموصول في الجمل الثلاث الأخيرة
الصفحه ١٧٤ : خَيرٌ لَكَ
مِنَ الأُولى* وَلَسوفَ يُعْطيكَ رَبُّكَ فَتَرضى). (١)
تفسير الآيات
المراد من الضحى
وقت
الصفحه ١٧٨ :
ذكر علماء الأغذية
أنّه يمكن الاستفادة من التين كسكر طبيعي للأطفال ، ويمكن للرياضيين ولمن يعانون
الصفحه ١٧٩ : هذا بَلَداً آمِناً وَارزُق أَهْلهُ مِنَ الثَّمراتِ مَنْ آمَنَ
مِنْهُمْ بِاللهِ وَاليَومِ الآخر
الصفحه ١٨١ : وَالشَّهْرَ الحَرامَ) (١) وصف البيت بالحرام ، حيث حرّم في مكانه القتال ، وجعل
الناس فيه في أمن من حيث دمائهم
الصفحه ١٨٢ :
خلقه واستقامة
وجوده من صباه إلى شبابه إلى كماله فيتمتع بكمال الصورة وجمال الهيئة وشدة القوة ،
فلم
الصفحه ١٩١ :
المسلمين من خير وشر ، فقالوا له : إياك أردنا ، وأنت طلبتنا ، قد سمعنا مقالتك ،
فخذ حذرك واستعد للحرب العوان
الصفحه ٦ :
الكتاب ، وقال :
والله قد سمعت من محمّد آنفاً كلاماً ما هو من كلام الإنس ولا من كلام الجن ، وانّ
له