الصفحه ١٧١ :
التطهير هو الإنماء كما أنّ التدسية النقص والإخفاء بالفجور.
والمقسم عليه : هو
قوله : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ١٨٠ :
وَيُتَخَطَّف
النّاسُ منْ حَولهِم أَفَبالباطِل يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَةِ الله يكْفُرون). (١)
وقد
الصفحه ١٨٦ :
الإغارة على العدو
بالخيل من إثارة الغبار. والضمير في «به» يرجع إلى العدو المستفاد من قوله
الصفحه ٧ :
إلماع إلى بعض
آفاقه اللا متناهية
إنّ من آفاق
القرآن ومعانيه السامية هو أقسامه ، فقد أقسم القرآن
الصفحه ١٣ : بأنّه
مذكِّر للعباد يدل على جوابه وهو انّه منزّل من عنده سبحانه غير مفترى ، وما أشبه
ذلك.
وعلى كلّ حال
الصفحه ١٦ : كانوا يعبدون الأنداد
والطواغيت ، فأين هو من حلف المسلم بالكعبة والقرآن والأنبياء والأولياء في غير
القضا
الصفحه ١٩ : فاعل وأخرج ابن أبي حاتم ،
عن الحسن ، قال : إنّ الله يقسم بما شاء من خلقه ، وليس لأحد أن يقسم إلّابالله
الصفحه ٤٤ :
لا ريب انّ هذه
اللفظة قد استعملت في هذه الموارد ، ولكن جميعها ترجع إلى أصل واحد وهو من فوض
إليه
الصفحه ٦٨ : ) ، والصلة بينهما واضحة ، حيث يحلف بالكتاب على أنّه منزل
من جانبه سبحانه في ليلة مباركة.
كما أنّ المقسم به
الصفحه ٧٠ :
ي : ضُرب فيه
للناس من كلّ مثل : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
في هذا الْقُرآنِ لِلنّاسِ من كُلِّ مَثَل
الصفحه ٧٤ :
أَسفَر) (١) ، وإنّما أقسم بالعصر لأهميته ، إذ هو في وقت من النهار
يحدث فيه تغيير في نظام المعيشة
الصفحه ٧٧ : ). (١)
ونظيره القول بأنّ
المراد هو الثريا ، وهي مجموعة من سبعة نجوم ، ستة منها واضحة وواحد خافت النور ،
وبه
الصفحه ٩٥ : غاية ، فهو سبحانه يحاول أن
يبين أنّ ما يقوم به من أمر التدبير لغاية البعث وانتقال الإنسان من هذه الدار
الصفحه ١١٢ :
انّ المراد من
رسول في سورة التكوير هو أمين الوحي جبرئيل ، بشهادة وصفه بقوله : (ذي قُوّةٍ عِنْدَ
الصفحه ١٢٢ : ، فلو لم تكن عالمة من ذي قبل لم تصلح للوعظ
ولا للزجر ، ولأجل ذلك ، يقول سبحانه : (أَلَمْ نَجْعَل لَهُ