الصفحه ٤٢ : ءِ رِزْقكُمْ وَما
تُوعَدُون) والمراد من الوعد هو الجنة.
ثمّ أشار (انّه لحقّ مثل ما أنّكم تنطِقُون) وكما أنّ
الصفحه ٦٣ :
من الآيات :
(الم* ذلِكَ الكِتابُ
لا رَيْبَ فيهِ هُدىً لِلْمُتَّقين). (١)
(الم ... نَزَّلَ
الصفحه ٧٣ : عبرة لذوي الأبصار من جهة مرور الليل والنهار ، وقد نسب
ذلك ا لقول إلى ابن عباس والكلبي والجبائي.
قال
الصفحه ٨٨ : التدبير في الله يريد التدبير على وجه الاستقلال ، أي من
يدبّر بنفسه غير معتمد على شيء ، وأمّا المثبت لتدبير
الصفحه ١٠٦ :
شيء أسمعه من رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أريد حفظه
فنهتني قريش ، وقالوا : أتكتب كلّ شي
الصفحه ١١١ :
نَقَمُوا
إِلّا أن أغناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) (١) ، وقوله سبحانه : (وَقُلِ اعْمَلُوا
الصفحه ١٢٠ : ) (١) ، إلى غير ذلك من الآيات التي ورد فيها اللوم وما اشتق
منه.
واختلف المفسرون
في المراد من النفس اللوامة
الصفحه ١٣٢ :
والسابحات من
السبح السريع في الماء وفي الهواء ، ويقال : سبح سبحاً وسباحة ، واستعير لمرّ
النجوم في
الصفحه ١٦٣ :
عمره طريح الفراش فزارته ابنته «فاطمة» وكنت أرافقها فسألناه عن حاله فأنشدَ بيتاً
من لامية العجم للطغرائي
الصفحه ١٦٩ : . (وَنَفْسٍ وَما سَوّاها) ، فالمراد من النفس هي الروح ، قال سبحانه : (أَخْرِجُوا أَنفُسكُمْ) (٢) وقال
الصفحه ١٧ :
وغيره.
وأمّا اجتهاد ابن
عمر حيث عدّالحلف بالكعبة من مصاديق الحديث ، فهو اجتهاد منه وحجّة عليه
الصفحه ٣٢ : ، وبالتالي انّ الشيطان وليهم
اليوم في الدنيا يتولونه ويتبعون إغواءه (ولهم عذاب أليم)
إلى هنا انتهينا
من
الصفحه ٣٣ :
الله). (١) فقد أشار بلفظ الجلالة إلى خالق السماوات والأرض دون تبادر
مفهوم العبادة أو التحير منه
الصفحه ٧٥ :
لَفي خُسْر) والمراد من الخسران هو مضي أثمن شيء لديه وهو عمره ،
فالإنسان في كلّ لحظة يفقد رأس ماله بنحو
الصفحه ٨٩ : هذه النشأة فيدل عليها ما في مفتتح هذه السورة من إطلاق قوله : (والنازِعاتِ غَرقاً* وَالناشِطاتِ
نَشطاً