الصفحه ١٦٦ : من الأهمية ، ويكفيك هذا الأثر انّه ينتج في كلّ دقيقة ٢٤٠ ميليون وحدة طاقة
، ولم تزل ترفد بهذا العطا
الصفحه ١٦٨ : العاقل لم يمنع من استعمالها في العاقل
أيضاً ، قال سبحانه : (فَانْكِحُوا ما طابَ
لَكُمْ مِنَ النِّسا
الصفحه ٩٨ :
ومنشور : من النشر
، وهو البسط والتفريق ، يقال : نشر الثوب والصحيفة وبسطهما ، يقال : (وَإِذا
الصفحه ١٢٦ :
الأُخر ، وصارت منقادة لها مقهورة منها ، وزال اضطرابها الحاصل من مدافعتها سمّيت «مطمئنة»
، لسكونها حينئذٍ
الصفحه ١٥٥ :
مِنَ
الْفَجْرِثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيامَ إِلَى اللَّيل) (١) ، وقال سبحانه : (سَلامٌ هِيَ حَتّى
الصفحه ٥٩ : .
وقد تطرق المفسرون
إلى بيان ما هو المقصود من هذه الحروف. وذكروا وجوهاً كثيرة نقلها فخرالدين الرازي
في
الصفحه ٦٥ :
وأمّا وصف القرآن
بالحكيم ، فلأنّه مستقرٌ فيه الحكمة ، وهي حقائق المعارف وما يتفرع عليها من
الشرائع
الصفحه ٦٠ : الكتاب الذي أنزلته إليك هو الحروف
المقطعة التي منها (الم) وهو بلغتكم وحروف هجائكم ، فأتوا بمثله إن كنتم
الصفحه ١٥٢ :
والمراد من حافظ
هم الموكلون على كتابة أعمال الإنسان حسنها وسيئها ، يحاسب عليها يوم القيامة
ويجزى
الصفحه ١٨٣ :
هذه السورة إلى
العطاء الدائم ، بقوله : (فَلَهُمْ أَجْرٌ
غَيرُ مَمْنُون).
وعلى ذلك يكون
المراد من
الصفحه ٥ : مالم يعلم ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبيّنا محمّد
خير من طاف الأرض وحكم ، وعلى آله الأئمّة السادة
الصفحه ١٥ :
وقد حلف غير واحد
من الصحابة بغيره سبحانه ، فهذا أبو بكر بن أبي قحافة على ما يرويه مالك في موطّئه
الصفحه ٣١ : والأصنام أحوج ؛ وإن زكا الزرع الذي جعلوه للأصنام ولم يزك الزرع الذي زرعوه
لله لم يجعلوا منه شيئاً لله
الصفحه ٣٨ : ». (١)
وتشير الآية
الثانية إلى أنّه سبحانه قادر على أن يهلك المشركين ويأتي بقوم آخرين (خيراً منهم) ، من دون أن
الصفحه ٤٢ : ءِ رِزْقكُمْ وَما
تُوعَدُون) والمراد من الوعد هو الجنة.
ثمّ أشار (انّه لحقّ مثل ما أنّكم تنطِقُون) وكما أنّ