الصفحه ٨ : مع مجموعة
من العلماء أثر إسقاط الطائرة التي كانت تقلّهم أثناء رحلةداخلية خلال الحرب
العراقية
الصفحه ١٠ :
الباء يجتمع مع فعل القسم دون سائر الأدوات ، إذ يحذف فيها فعله ، أعني : أقسم.
وأمّا الثاني ـ أي
ما
الصفحه ١٦ :
ذلك نرى أنّ النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم جعل آباءَهم قرناء مع الطواغيت مرّة ، وبالأنداد ـ أي
الصفحه ١٩ : . (١)
ولا يخفى ضعف
الأجوبة.
أمّا الأوّل :
فانّ معنى ذلك إرجاع الأقسام المختلفة إلى قسم واحد وهو الرب ، مع
الصفحه ٣٠ : بمبدأ الفيض كانوا يتقرّبون إلى الآلهة الكاذبة ـ أعني : الأصنام والأوثان ـ
بتخصيص شيء مما رزقوا لها ، مع
الصفحه ٣٨ : في الآية على قصرها وجوهاً من الالتفات.
ففي قوله : (فلا أُقْسِم) التفات من التكلم مع الغير الوارد في
الصفحه ٣٩ : الغيبة إلى التكلم مع الغير ، والوجه فيه الإشارة إلى
العظمة المناسبة لذكر القدرة ، وفي ذكر ربوبيته للمشارق
الصفحه ٤٠ : لإتيان الساعة ويوم القيامة ، وهم ينكرونه مع ظهور
عموم ملكه سبحانه وعلمه بكلّ شيء.
وقد كان سبب
إنكارهم
الصفحه ٤٣ : لهذه اللفظة خمسة معان ، وذكر لكلّ معنى من
المعاني الخمسة شواهد من القرآن ، ولكن الحقّ أنّه ليس لتلك
الصفحه ٥٣ : النبيصلىاللهعليهوآلهوسلم
أمّا الشهادة فقد
فسرها الراغب وقال : الشهود والشهادة ، الحضور مع المشاهدة امّا بالبصر أو
الصفحه ٥٤ :
الحضور ولم يكن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ظاهراً مع جميع الأُمة بل كان بمعزل عنهم إلّاشيئاً لا
يذكر
الصفحه ٧٤ : (الإِنْسان لفي خُسر) على أنّه لو كان المقسم به هو صلاة العصر ، لماذا اكتفى
بالمضاف إليه ، وحذف المضاف مع عدم
الصفحه ٧٥ :
والظاهر أنّ الوجه
الأوّل هو الأقوى ، حيث إنّ الحلف بالزمان وتاريخ البشرية يتناسب مع الجواب ، أي
الصفحه ٨٥ :
في إنكارهم نبوّة النبي ورسالته والكتاب الذي أنزل معه والمعاد الذي يدعو إليه
الصفحه ١٠٠ : أنبياء ينفردون بها
للخلوة بربهم والخلاص من الخلق والخطاب مع الله. أمّا الطور فانتقل إليه موسى ،
والبيت