الصفحه ٦٩ : الهادي إلى
الشريعة الأقوم : قال سبحانه : (إِنَّ هذا القُرآنَ
يَهدِي لِلَّتي هِي أَقْوم). (١)
د : الغاية
الصفحه ٧٦ :
قوله : (إِذا هَوى) فيطلق تارة على ميل النفس إلى الشهوة ، وأُخرى على السقوط
من علو إلى سفل.
ولكن
الصفحه ٨٠ : سَفَرَة* كِرامٍ بَررَة). (٤)
ج : (لا يَمَسُّه إِلّاالمُطهّرون) فلو رجع الضمير إلى قوله : (لقرآن كريم
الصفحه ٨٧ : والذاريات في فصلين متتالين ونحيل بحث أقسام سورة المرسلات
والنازعات إلى محلها حسب ترتيب السور.
وقبل الخوض
الصفحه ٩٣ : ينتهي إلى الملائكة المباشرين للحوادث الكونية
الجزئية فينقسم بانقسامها ويتكثر بتكثرها.
والآيات الأربع
الصفحه ٩٩ : منذ أن وضع إلى يومنا هذا ، قال تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنّاسِ لَلَّذي بِبَكَّة مُباركاً
الصفحه ١٠٢ : المجرمين كانوا يتصورون انّ الجبال الشاهقة ستدفع عنهم عذاب
الله ، كما قال ابن نوح عليهالسلام (سَآوي إِلى
الصفحه ١١٦ :
الضمير يرجع إلى «سقر» الواردة في الآيات المتقدمة ، أعني قوله تعالى : (وَما أَدْراكَ ما سَقَرُ* لا تُبقي
الصفحه ١١٧ : النور ومظاهره ، بُغية
إثبات أنّ القرآن لإحدى المعاجز الكبرى التي تهدي البشر إلى سبيل الرشاد.
وأمّا على
الصفحه ١١٩ : النّاسُ لِرَبِّ
الْعالَمِين) (٤) ، إلى غير ذلك من الوجوه التي توضح وجه تسمية اليوم
بالقيامة ، وقد جاء يوم
الصفحه ١٢٢ : إلى نجد الخير والشر». (٤)
ثمّ إنّ مراتب
الزجر تختلف حسب صفاء النفس وكدورتها وابتعادها عن ممارسة الشر
الصفحه ١٢٧ : إلى ضمير المتكلم تشريف
خاص ، ولا يوجد في كلامه تعالى إضافة الجنة إلى نفسه تعالى وتقدس إلّافي هذه
الآية
الصفحه ١٣٤ : أسرعوا إليه عند النزول ، فالمراد بالسابحات والسابقات هم
المدبرات من الملائكة باعتبار نزولهم إلى ما أمروا
الصفحه ١٣٩ : إلى حالتها
الأُولى فهي بين الانقباض والابتعاد بالجري ثمّ الرجوع إلى حالتها الأُولى.
(واللّيل إِذا
الصفحه ١٤٠ :
كَريم).
الضمير في قوله : (إِنَّهُ لَقَولُ رَسُولٍ كَريم) يرجع إلى القرآن بدليل قوله : (لقولُ