الصفحه ١٧٥ :
سوف يعطيك ربّك في
الآخرة ما يرضيك من الشفاعة والحوض وسائر أنواع الكرامة.
وروي أنّ محمد بن
علي بن
الصفحه ٩ : معنى القسم وما يتبعه من
المقسم به والمقسم عليه وأبحاث أُخرى ، فنقول :
١. تفسير القسم
إنّ لفظة القسم
الصفحه ١١ : عليه ـ : والمراد هو جواب القسم الذي يراد منه التأكيد عليه وتثبيته
وتحقيقه ، وهذا ما يقال القصد بالقسم
الصفحه ١٤ : مسلم
أيضاً : جاء رجل إلى رسول الله ـ من نجد ـ يسأل عن الإسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦ : ). (٥)
تفسير الآيات
تشير الآية
الأُولى إلى مقام من مقامات النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فانّ له ـ حسب ما
الصفحه ٤٠ :
الأوّلين ، وثالثة : مفترى ، وبذلك صدّوا الناس عن الدخول في دين الله ، وعلى ذلك
يكون المراد من المقتسمين هم
الصفحه ٤١ :
وأمّا ما تشكّكون
به من اختلاط أجزاء الأموات بعضها ببعض فهو أمر سهل أمام سعة علمه سبحانه بالغيب
الصفحه ٥٣ :
عَلَيْكُمْ
شَهِيداً). (١)
(وَيَوْمَ نَبْعَثُ
فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيهِمْ مِنْ
الصفحه ٥٦ :
ويقبلها منه بحضرة
جميع الأُمم الماضية؟ كلا : لم يعن الله مثل هذا من خلقه ، يعني الأُمّة التي وجبت
الصفحه ٥٧ : ليكون للعالمين نذيراً ، وبما أنّ
القرآن كتاب هداية للناس ، فقد نال من الكرامة بمكان حلف به سبحانه فتارة
الصفحه ٦١ : في
هذه الأربعة عشر وجدتها مشتملة على أنصاف أجناس الحروف ، بيان ذلك أنّ فيها من
المهموسة نصفها : الصاد
الصفحه ٦٩ :
فهو وإن كان هدى
لعامة الناس ، إلّاأنّه لا يستفيد منه إلّاالمتقون ، ولذلك خصّهم بالذكر.
ج : هو
الصفحه ٧٢ : : (وَالعَصْر* إِنّ
الإِنْسانَ لَفي خُسْر). (١)
تفسير الآيات :
العصر يطلق ويراد
منه تارة الدهر ، وجمعه عصور
الصفحه ٧٩ : * فِي كِتابٍ مَكْنُون* لا يَمَسُّهُ إِلّاالمُطَهَّرُون). (١)
تفسير الآيات
المراد من مواقع
النجوم
الصفحه ٨٠ : أربع :
أ : (لقرآن كريم) ، والكريم هو البهي الكثير الخير ، العظيم النفع ، وهو من
كلّ شيء أحسنه وأفضله