الصفحه ٥٢ :
وجه الصلة أنّه
سبحانه بعث الأنبياء عامة ، والنبي الخاتم خاصة لهداية الناس وإنقاذهم من الضلالة
الصفحه ٥٤ :
على
هؤُلاءِ شَهيداً). (١) وقال تعالى : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ
مِنْ كُلِّ أُمّةٍ شَهِيداً ثُمَّ لا
الصفحه ٧٦ : الْهوى * إِنْ هُوَ إِلّا
وَحْيٌ يُوحى) (٢) وهي من السور المكية.
تفسير الآيات
النجم في اللغة :
الكوكب
الصفحه ٨١ :
الكتاب المكنون
إلّاالمطهرون ، وربما يؤيد هذا الوجه بأنّ الآية سيقت تنزيهاً للقرآن من أن ينزل
به
الصفحه ٨٥ : الإيمان بالمعاد ليس أمراً مختصاً بشخص أو بطائفة ، بل هو
شيمة كل مخالف للحق ، يقول : (يُؤْفَكُ عَنْهُ مَنْ
الصفحه ٩٠ : ينتظرون الأمر
والنهي من قبل الله تعالى.
نعم وصف سبحانه
الطير بالصافات ، وقال : (وَالطَّيرَ صافّاتٍ
كُلٌّ
الصفحه ٩٤ :
في العالم ان كذا
كذا ، وقد ورد من طرق الخاصة والعامة عن علي عليهالسلام تفسير الآيات الأربع
الصفحه ١٠١ : : (إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ
لَواقِع* ما لَهُ مِنْ دافِع). (٢)
وأمّا وجه الصلة
بين المقسم به على تعدّده
الصفحه ١٠٢ : جَبَلٍ
يَعْصِمُني مِنَ الماء) قال : (لا عاصِمَ اليَوم
مِنْ أَمْرِ الله إِلّامَنْ رَحِمَ) (٢). فحلف بالطور
الصفحه ١٢١ : يرجعون إليه ويرتدعون عن
عقيدتهم بإلوهيتها ، فلمّا رجعوا ووقفوا على أنّه عمل إبراهيم أحضروه للاقتصاص منه
الصفحه ١٢٣ :
سبحانه : (وَكَذلِكَ زُيِّنَ لِكَثيرٍ مِنَ
الْمُشْرِكينَ قَتْلَ أَولادِهِمْ شُرَكاؤُهُمْ
الصفحه ١٣٣ :
المراد مطلق الملائكة المدبرين للأُمور ، ويمكن أن يكون قسم من الملائكة لكلّ
وظيفة يقوم بها ، فعزرائيل موكل
الصفحه ١٣٧ : : (مِنْ شَرِّ
الْوَسْواسِ الخَنّاس) أي الشيطان الذي يخنس ، أي ينقبض إذا ذكر الله تعالى.
وقال تعالى
الصفحه ١٤٠ : رَسُولٍ) والمراد من «رسول هو جبرئيل وكون القرآن قوله لا ينافي
كونه قول الله إذ يكفي في النسبة أدنى مناسبة
الصفحه ١٤١ : ، فهكذا حال الناس
مع هذا القرآن فهم بين منقبض من سماع القرآن ، وجار وسار مع هداه ، ومدبر عن هديه
إلى العصر