الصفحه ٨ :
من بحوث هامة سوى
ما ألّفه ولدي العزيز الروحاني الحائز على مقام الشهادة الشيخ أبو القاسم الرزاقي
الصفحه ٢٤ : عقد ٢٩ فصلاً
حسب عدد السور التي ورد فيها الأقسام ، وهذا المنهج لا يخلو من مناقشة ، لأنّه
سبحانه ربما
الصفحه ٥٨ : لَيْلَةٍ مُبارَكةٍ إِنّا كُنّا مُنْذِرينَ*
فِيها يُفرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكيم* أَمراً مِنْ عِنْدِنا إِنّا
الصفحه ٦٤ :
اسم من أسماء الله
تعالى وصفة من صفاته.
قال ابن عباس في (الم)
: الألف إشارة إلى أنّه تعالى أحد
الصفحه ٦٦ :
مخالفته ، ثمّ خوّفهم الله سبحانه ، فقال : كم أهلكنا من قبلهم من قرن بتكذيبهم
الرسل فنادوا عند وقوع الهلاك
الصفحه ٨٧ : في
تفسير الآيات نقدم شيئاً من التوحيد في التدبير :
إنّ من مراتب
التوحيد في الربوبية والتدبير
الصفحه ١٠٠ : ، فهما من الآيات الكونية ومن
دلائل توحيده ووجوده وصفاته.
لكن الرازي ذهب
إلى أنّ الأقسام الثلاثة التي
الصفحه ١٠٤ : للدواة
، من أن يكون جنساً أو علماً ، فإن كان جنساً فأين الإعراب والتنوين؟ وإن كان
علماً فأين الاعراب
الصفحه ١٠٨ : من أنعم الله عليه بهذه النعم الإلهية كيف يتهمونه بالجنون ، مضافاً
إلى أنّ لك في الآخرة لأجراً غير
الصفحه ١١٤ :
العذاب ، لأنّه من القبيح أن تقع المعجزة على يد الكاذب ، فسيرته صلىاللهعليهوآلهوسلم ومضيه قدماً في
الصفحه ١٢٤ :
الشر وذلك برحمة
من الله سبحانه ، يقول سبحانه نقلاً عن يوسف عليهالسلام : (وَما أُبَرِّئُ
نَفْسِي
الصفحه ١٣٠ :
لغيرهم ، هذا هو
الظاهر من الآيات.
وأمّا المقسم عليه
فهو قوله : (إِنَّما تُوعَدُونَ
لَواقِع) وما
الصفحه ١٣٨ :
وكأنّه قال : فلا
أقسم بالجوار الخنس والكنس ، فقد ذهب أكثر المفسرين أنّ المراد من الجواري التي
لها
الصفحه ١٤٤ :
حلف بالقمر عند
اتساقه واكتماله في الليالي الأربع لما فيه من روعة وجمال ، ولذلك يُشبَّه الجميل
الصفحه ١٤٥ : متتالية فيبدأ بالدنيا
ثمّ إلى عالم البرزخ ومنه إلى يوم القيامة ومنه إلى يوم الحساب.
وبذلك يعلم وجه