الصفحه ٤٤ :
لا ريب انّ هذه
اللفظة قد استعملت في هذه الموارد ، ولكن جميعها ترجع إلى أصل واحد وهو من فوض
إليه
الصفحه ٤٥ : بقوله : (وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلقَ
السَّماواتِ وَالأَرضَ ليقُولُنَّ خَلَقَهُنَ الْعَزِيزُ
الصفحه ٦٨ : ) ، والصلة بينهما واضحة ، حيث يحلف بالكتاب على أنّه منزل
من جانبه سبحانه في ليلة مباركة.
كما أنّ المقسم به
الصفحه ٧٠ :
ي : ضُرب فيه
للناس من كلّ مثل : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا
في هذا الْقُرآنِ لِلنّاسِ من كُلِّ مَثَل
الصفحه ٧٤ :
أَسفَر) (١) ، وإنّما أقسم بالعصر لأهميته ، إذ هو في وقت من النهار
يحدث فيه تغيير في نظام المعيشة
الصفحه ٧٧ : ). (١)
ونظيره القول بأنّ
المراد هو الثريا ، وهي مجموعة من سبعة نجوم ، ستة منها واضحة وواحد خافت النور ،
وبه
الصفحه ٧٨ : الراغب : الغيّ جهل من اعتقاد فاسد ، وذلك أنّ الجهل قد يكون من كون الإنسان
غير معتقد اعتقاداً لا صالحاً
الصفحه ٩٥ : غاية ، فهو سبحانه يحاول أن
يبين أنّ ما يقوم به من أمر التدبير لغاية البعث وانتقال الإنسان من هذه الدار
الصفحه ١٢٢ : ، فلو لم تكن عالمة من ذي قبل لم تصلح للوعظ
ولا للزجر ، ولأجل ذلك ، يقول سبحانه : (أَلَمْ نَجْعَل لَهُ
الصفحه ١٥٦ :
(وَاللّيل إذا يَسر) : أمّا الليل فمعلوم ، وأمّا قوله يسر ، فهو من سرى يسري
فحذف الياء لأجل توحيد
الصفحه ١٥٧ :
بالليالي العشر الأُولى من ذي الحجّة أو الليالي العشر من آخر شهر رمضان. فالليل
من نعمه سبحانه حيث جعله سكناً
الصفحه ١٦٠ : التفسير مبني
على أنّ المراد من الحلِّ هو نزول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذا البلد ، ولكن ربما يفسر
الصفحه ١٧٣ :
للذكر والأُنثى ،
سواء أكان من جنس الإنسان أو من جنس الحيوان ، وتطبيقه في بعض التفاسير على أبينا
الصفحه ١٧٦ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تحت ظل إمدادات غيبية تعقبه إزالة الصدأ العالق على قلبه
من خلال مجابهة
الصفحه ١٨٨ :
غير ذلك من الصفات
السلبية الواردة في القرآن الكريم.
وصنف آخر يصفه
بصفات إيجابية تجعله في قمة