الصفحه ١٥٩ : التناسب بين الأقسام أن يكون المراد
من الوالد والولد ، هو إبراهيم وإسماعيل اللذان بنيا البيت ، ودعا إبراهيم
الصفحه ١٩٢ :
من شهور عام ١٤٢٠
ه من الهجرة النبوية
في قم المحميّة
وحوزتها المصونة
وتم بيد مؤلّفه
الآثم المحتاج
الصفحه ١٢ : ركّزوا جهودهم لبيان ما للمقسم به من أسرار ورموز كالشمس والقمر في قوله
سبحانه : (والشَّمْسِ وَضُحاها
الصفحه ٢٣ : ما ورد من الأقسام في سورة الشمس مرة واحدة ، أو نفسر
ما ورد في سورة الفجر أو البلد في مكان واحد ، وعلى
الصفحه ٣٧ : رسول واجب الطاعة. يقول سبحانه : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلّا لِيُطاع بِإِذْنِ الله). (٤)
ثمّ
الصفحه ٥٠ : أنّ الملائكة لمّا خرجوا من عند إبراهيم أتوا لوطاً يبشرونه بهلاك قومه
، ولمّا حلّوا ضيوفاً عند لوط فرح
الصفحه ٧١ : المستنزفون ، وعيون لا ينضبها الماتحون ،
ومناهل لا يغيضها الواردون». (١)
إلى غير ذلك من
الخطب والكلم حول
الصفحه ٨٣ : الأُوَل جواباً خاصّاً ، كما جعل للخامس
من الأقسام جواباً آخر ، وبما انّ المقسم عليه متعدّد فصّلنا القسم
الصفحه ٩٣ : باختلاف مقاماتهم ،
فانّ أمر ذي العرش بالخلق والتدبير واحد ، فإذا حمله طائفة من الملائكة على اختلاف
أعمالهم
الصفحه ١٤٦ : فيها من المنازل التي هي أعظم الأمكنة وأوسعها ثمّ
أقسم بأعظم الأيّام وأجلّها الذي هو مظهر ملكه وأمره
الصفحه ١٥١ : ). (١)
أمّا السماء فقد
مرّ البحث فيه ، والطارق من الطرق ويسمّى السبيل طريقاً ، لأنّه يطرق بالأرجل أي
يضرب
الصفحه ١٨٤ :
آسر. إن كلاً منها
تسير على الطريق التي اختطها الخالق لها طائعة ملبّية ، وهي تسبّح بحمد ربّها
كلّها