الصفحه ١٩٠ : خافوا أن ينقطعوا من التعب وتحفى دوابهم ، فقال لهم :
لا تخافوا فانّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد
الصفحه ١٠ :
٢. أركان القسم
إنّ القسم من
الأُمور ذات الإضافة وهو فعل فاعل مختار له إضافة إلى أُمور أربعة
الصفحه ٢٥ : ، نقول :
إنّ أقسام القرآن
على قسمين :
الأوّل : ما نطلق
عليه الحلف المفرد ، والمراد منه ما إذا حلف
الصفحه ٢٩ : تبارك
وتعالى بلفظ الجلالة مرّتين ضمن آيتين من سورة النحل ، وهو أعظم قسم ورد في القرآن
الكريم.
قال
الصفحه ٣٤ :
ما هي الصلة بين
المقسم به والمقسم عليه؟
هذا هو المهم في
أقسام القرآن ، وقد أُهمل في كثير من
الصفحه ٤٧ :
على وجه الكلية (أي
ما معناه أنّه هو الإله الذي يتصف بكذا وكذا).
ويقرب من الآية
الأُولى ، قوله
الصفحه ٥١ : قوله سبحانه : (فطالَ عَلَيْهِمُ
الْعُمُر) ، وفي آية أُخرى : (لَبِثْتَ فِينا مِنْ
عُمُركَ سِنين
الصفحه ٨٢ : سبحانه. (١)
يقول الفلكيون :
إنّ من هذه النجوم والكواكب التي تزيد على عدة بلايين نجم ، ما يمكن رؤيته
الصفحه ١٠٥ : وسط مجتمع
ساده التخلّف والجهل والأُميّة ، وكان من يجيد القراءة والكتابة في العصر الجاهلي
لا يتجاوز عدد
الصفحه ١٢٨ : ) أي أقسم بالجماعات المرسلات من ملائكة الوحي ، والعرف ـ بالضم
فالسكون ـ الشعر الثابت على عنق الفرس
الصفحه ١٣٤ : أسرعوا إليه عند النزول ، فالمراد بالسابحات والسابقات هم
المدبرات من الملائكة باعتبار نزولهم إلى ما أمروا
الصفحه ١٣٩ : ،
وكنوسهاعبارة عن قربها وتراجعها
قال في اللسان : «وكنست
النجوم كنساً ، كنوساً : استمرت من مجاريها ثم انصرفت
الصفحه ١٤٧ : دونها فسماء ، وبالإضافة إلى ما فوقها فأرض وسمي المطر سماءً
لخروجه منها.
وأمّا البروج
واحدها برج ويطلق
الصفحه ١٥٠ : يدفع بالبروج عن السماء
كيد الشياطين كذلك يدفع عن إيمان المؤمنين كيد الشياطين وأوليائهم من الكافرين
الصفحه ١٥٤ : عُيُوناً) وقال : (وَفجّرنا خلالها
نَهْراً) ومنه قيل للصبح ، الفجر لكونه يفجر الليل ، وقد استعمل
الفجر بصورة