الصفحه ٨ : (١) تحت عنوان «سوگندهاى قرآن» ، وهو كتاب قيّم حافل بنقل
الآراء حول القسم في القرآن ، وقد طبع في حياته
الصفحه ٥٧ : ليكون للعالمين نذيراً ، وبما أنّ
القرآن كتاب هداية للناس ، فقد نال من الكرامة بمكان حلف به سبحانه فتارة
الصفحه ١٩٧ : وكيفية
شهادة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)................. ٥٣
الحلف بالنبي كناية
الصفحه ١٠٤ : ؟ وأيّهما كان فلابدّ له من موقع في تأليف الكلام. (١)
وبذلك يعلم وجه
تجريد «ن» عن اللّام واقتران القلم بها
الصفحه ٧٩ : * فِي كِتابٍ مَكْنُون* لا يَمَسُّهُ إِلّاالمُطَهَّرُون). (١)
تفسير الآيات
المراد من مواقع
النجوم
الصفحه ٥٤ : وَأَنْتَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد). (٥)
وعلى ضوء ذلك يثار
هذا السؤال في الذهن ، وهو :
إنّ الشهادة من
الصفحه ٢١ :
ب. شاهد
٣. الحلف بالقرآن
، وفيه فصلان :
أ. بالقرآن
ب. بالكتاب
٤. الحلف
بالملائكة ، وفيه أربعة فصول
الصفحه ٣ : لَقَسَمٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ* إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ* فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ* لَا يَمَسُّهُ إِلَّا
الصفحه ٣٩ : والمغارب إشارة إلى تعليل
القدرة ، وهو أنّ الذي ينتهي إليه تدبير الحوادث في تكوّنها لا يعجزه شيء من
الحوادث
الصفحه ٣٢ : ، وبالتالي انّ الشيطان وليهم
اليوم في الدنيا يتولونه ويتبعون إغواءه (ولهم عذاب أليم)
إلى هنا انتهينا
من
الصفحه ٩٥ : إلى المعاد ، إذ لولا الغاية لأصبح تدبير الأمر في
البر والبحر والجو وتدبير الملائكة شيئاً عبثاً بلا
الصفحه ٤٦ :
الجلالة في هذه الموارد وما يشابهها يراد منه ما يرادف الإله
__________________
(١) الأنعام
الصفحه ٣٠ :
وقد حكى سبحانه
عملهم هذا في سورة الأنعام ، وقال : (وَجَعَلُوا للهِ
مِمّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ
الصفحه ١٨٦ :
الإغارة على العدو
بالخيل من إثارة الغبار. والضمير في «به» يرجع إلى العدو المستفاد من قوله
الصفحه ١٤٣ : بالحمرة التي تظهر في
الأُفق الغربي عند بداية الليل وما يظهر بعد الحمرة من بياض والمعروف في الشفق في
لسان