الصفحه ١٠٠ : يطوف به الملائكة الذين هم رسل الله.
وأمّا الاثنان
الآخران ، أعني : السقف المرفوع والبحر المسجور
الصفحه ٩٣ : ) (٢) ، وقال : (وَالفُلْكِ الّتي
تَجْري فِي البَحْرِ بِما يَنْفَعُ النّاس) (٣) ، وقال سبحانه : (إِنّا لَمّا
الصفحه ١٠١ : وآيات العظمة كالسقف المرفوع والبحر المسجور حتى يعلم أنّ صاحب هذه
القدرة لقادر على تحقيق هذا الخبر ، وهو
الصفحه ١٠٢ :
أودية ، والأودية جبالاً ، ويتحول التراب شجراً ، والشجر تراباً ، والبحر بحر لا
يتحول ولا يتغير ، وقد دلت
الصفحه ١٣٧ : : (وَمِنْ آياتِهِ الجوارِ فِي البَحْرِ
كَالأَعلام) (٢) أي السفينة التي تجري في البحر.
الثالث : الكنس :
جمع
الصفحه ٥ :
المفسرون في كلّ عصر يستخرجون منه حقائق غفل عنها الأقدمون ، وكأنّ الإنسان أمام
بحر موّاج بالحقائق العلمية لا
الصفحه ٦ : وغيطانه ، وبحر لا ينزفه
المنتزفون ، وعيون لا ينضبها الماتحون ، ومناهل لا يغيضها الواردون». (٣)
وقد أثبت
الصفحه ٦٠ : ظَهيراً) (١)». (٢)
وبه قال أبو مسلم
محمد بن بحر الاصفهاني (٢٥٤ ـ ٣٢٢ ه) من كبار المفسرين ، حيث قال
الصفحه ٧١ : مصابيحه ، وسراجاً لا يخبو توقّده ، وبحراً لا يدرك قعره ،
فهو ينابيع العلم وبحوره ، وبحر لا ينزفه
الصفحه ٨١ :
البشر في ظلمات البر والبحر ، والقرآن الكريم كذلك يهتدي به الإنسان في ظلمات الجهل
والغي ، فالنجوم مصابيح
الصفحه ٨٢ : بآخر إلّاكما يحتمل تصادم مركب في
البحر الأبيض المتوسط بآخر في المحيط الهادي يسيران في اتجاه واحد وبسرعة
الصفحه ٩٥ : إلى المعاد ، إذ لولا الغاية لأصبح تدبير الأمر في
البر والبحر والجو وتدبير الملائكة شيئاً عبثاً بلا
الصفحه ٩٧ : * وَكِتابٍ
مَسْطُور* في رقٍّ مَنْشُور* وَالْبَيتِ المَعْمُور* وَالسَّقْفِ المَرْفُوع* وَالْبَحْرِ
المَسْجُور
الصفحه ٩٨ : التنور ، ومنه البحر المسجور ، وقوله : (وإِذَا البِحارُ سُجِّرت) وربما يفسر المسجور بالمملوء.
والمراد من
الصفحه ٩٩ : ءَسَقْفاً
مَحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آياتِها مُعرِضُون) (٥) ، ولعلّ المراد هو البحر المحيط بالأرض الذي سيلتهب