الصفحه ٢٤٩ : .
ج : أنهار من خمر
لذة للشاربين ، فتقييد الخمر بكونه لذة للشاربين احتراز عن خمر الدنيا ، وقد وصف
القرآن الكريم
الصفحه ٢٥٦ : المذكورة في القرآن الكريم ، أفيمكن وعد جميع هذه الأصناف بالمغفرة؟!
مضافاً إلى آيات
أُخرى تصف أعمالهم
الصفحه ٣٥ : : ١
/ ١٧٥
(٦) التبيان في تفسير
القرآن : ٧ / ٣٠٢.
(٧) الكشاف : ٢ /
٥٥٣.
(٨) روح المعاني : ١
/ ٢٠٦
الصفحه ٧٩ : ) (٣). (٤)
__________________
(١) المنافقون : ٤.
(٢) الحاقة : ٧.
(٣) الزمر : ٣٣.
(٤) انظر التبيان في
تفسير القرآن : ١ / ٨٦.
الصفحه ١٩٠ : البيان : ٣
/ ٤١٢.
(٣) البرهان في تفسير
القرآن : ٣ / ١٧٣.
الصفحه ١٠٦ : بعض
الكتاب ممن كتب في أمثال القرآن جعل الآيات الثلاث التالية من الأمثال القرآنية. (١)
أ
: (أَلَمْ
الصفحه ٩٣ : والتحدّي به ، ثمّ التركيز على الجنة وثمارها كما هو معلوم
لمن راجع المصحف الكريم.
وثانياً : انّ القرآن
الصفحه ١٨٦ :
ويأكلونها ، وهو
قول الله : (ضرب الله مثلاً قرية
كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغداً من كل مكان
الصفحه ٤٤ : التمثيل لا المثل السائر ، وهذه التمثيلات هي نمط آخر
من علوم القرآن وباب عظيم من معارفه.
وقد ألّف غير
الصفحه ٢٠٨ : ) (١) ولعلّ مرجع القولين الأخيرين هو الأوّل ، لأنّ القرآن
والرسول من شعب هداية الله سبحانه.
القول
الرابع
الصفحه ٢٣٧ : المؤمن فانّه يأتمر بأمر الخالق الحكيم القادر الكريم.
وهذا المثل وإن
كان مثلاً واضحاً ساذجاً مفهوماً
الصفحه ٢٤ : في القرآن :
١. قال حمزة بن
الحسن الاصبهاني (المتوفّى عام ٣٥١ ه) : لضرب العرب الأمثال واستحضار
الصفحه ٢٦٥ :
الحشر
٥٣
التمثيل الثالث والخمسون
(لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
القُرآنَ
الصفحه ٣٨ :
وعلى ذلك فالمعنى
المناسب لتفسير الآية ، هو تفسير الضرب بالوصف ، وقد تقدم انّ الوصف من أحد معانيه
الصفحه ٢٤٥ :
إلى هنا تم تفسير
الآية ، وأمّا التمثيل فقد تبين ممّا سبق حيث شبهوا آلهتهم بالمسيح ورضوا بأن تكون