الصفحه ١٢٤ : المصرف بمرور الزمان تزايداً لا يتداركه شيء مع
تزايد الحاجة ، وكلما زاد المصرف أي نما الربا بالتصاعد زادت
الصفحه ١٢٥ : المجاراة مع عامة الناس في بعض اعتقاداتهم
الفاسدة حيث كان اعتقادهم بتصرف الجن في المجانين ، ولا ضير في ذلك
الصفحه ١٢٦ :
الطبيعية فانّها
مستندة أخيراً إلى الله تعالى مع إذهابها العقل. (١)
وهناك كلام آخر
للسيد
الصفحه ١٣٩ : عن الميل والنزوع إلى التمتع بالملاذ الدنيوية ، ومعه كيف تشمله العناية
الربانية.
ثمّ إنّه سبحانه
الصفحه ١٨٢ : الجملتين والظاهر اختصاص الأُولى بالعهود التي يبرمها مع الله تعالى ،
كما إذا قال : عاهدت الله لأفعلنّه ، أو
الصفحه ٢١٦ : فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً* أَوْ يُلْقَى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ
لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ
الصفحه ٢٥٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ورآه وعاش معه وقلبه خال من ا لإيمان ، ولذلك قال سبحانه :
(وَعَدَ اللهُ الّذينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ٢٧٦ :
سبحانه : (يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ
وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرّاكِعين) (١)
ونختم البحث
الصفحه ٩ : لا عجز فيها ، وحياة لا موت
معها إلى غير ذلك من الصفات الحميدة ، بخلاف ما يقبله الطبع فهو موصوف به
الصفحه ٢٣ : امرأة أن استأذن لها على أبي عبد الله عليهالسلام فأذن لها ، فدخلت ومعها مولاة لها ، فقال : يا أبا عبد
الصفحه ٣٣ : الكريم ، تارة يقترن بكلمة المثل ، وأُخرى يقترن به
مع لفظ الضرب حيث اختار سبحانه مادة الضرب لقسم كبير من
الصفحه ٣٧ : ويقول : (انظر ـ أيّها النبي ـ كيف ضربوا لك
الأمثال) أي كيف وصفوك بأنّك مسحور مع أنّ سيرتك تشهد على خلاف
الصفحه ٣٨ : «سيراً في الأرض».
العاشر : الأمثال القرآنية وانسجامها مع البيئة
لا شكّ انّ كلّ
خطيب يتأثر بالظروف
الصفحه ٤٠ :
بمُبيد الحشرات ، وتستطيع مع ذلك أن تسلب مخترع المبيد حياته ، بلمسة هيّنة خاطفة
تحمل إليه جرثومة داء مميت
الصفحه ٤٥ : ءُ وَزُلْزِلُوا حَتّى يَقُولَ الرَّسُولُ
وَالّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ الله قَريبٌ