الصفحه ٧٨ : تحيط بهم الظلمة والضلالة ، ولا نظر للآية لما بعد
الموت.
سؤال وإجابة
إنّ مقتضى البلاغة
هو الإتيان
الصفحه ٩٣ : تَعْلَمُونَ) (١)
يلاحظ على تلك النظرية
بأمرين :
أوّلاً : لو كان المراد من ضرب المثل وصفه سبحانه بالقدرة
الصفحه ١٦٢ : الريح ، وإنّما جعل العصف صفة لليوم مع أنّه صفة للريح
لأجل المبالغة ، وكأنّ عصف الريح صار بمنزلة جعل
الصفحه ٢٠٩ : التوصل بتركيباتها إلى اكتساب العلوم
النظرية. ثم إن أمكنه الانتقال إن كانت ضعيفة فهي الشجرة ، وإن كانت
الصفحه ٣٠ : النظر فيما أورده الماوردي ، لما وجدت مثلاً قرآنياً واحداً بالمعنى
الذي يراد التعبير عنه بأنّه مثل كامن
الصفحه ٧١ : في الله
ساكتاً سكيناً ، عميق النظر ، طويل التفكّر ، حديد البصر ، لم ينم نهاراً قط ، ولم
يتكئ في مجلس
الصفحه ١٥٢ :
الدعوة إلى الحقّ من قبيل إضافة الموصوف إلى الصفة ، أي الدعوة الحقة له ، لأنّ
الدعوة عبارة عن توجيه نظر
الصفحه ٢٥٨ :
المخلدون إلى الأرض يتصورونها غاية قصوى للحياة ، ولكنّها في نظر المؤمنين قنطرة
للحياة الأُخرى لا يغترّون بها
الصفحه ٢٦٨ : في القبور إلى غير ذلك ممّا أبعد المسلمين عن
النظر في القرآن بتدبّر.
ثمّ إنّه سبحانه
يصف اليهود
الصفحه ٢٠ :
واقعية وراء الذهن ، وبذلك يفسرون قصة آدم مع الشيطان ، وغلبة الشيطان عليه ، أو
قصة هابيل وقابيل وقتل قابيل
الصفحه ١٢٩ :
جزاءه المترتب عليه ، وتوهم انّه جزاء لذات الطلب أو ملكوت مع الطلب مدفوع ، بأنّه
لو صحّ لوجب أن ينصب مع
الصفحه ١٨١ :
وأمّا شأن نزولها
فقد نقل عن الكلبي أنّها امرأة حمقاء من قريش كانت تغزل مع جواريها إلى انتصاف
الصفحه ١٩٧ :
(واضرب لهم) أي للكفار مع المؤمنين (مثلاً رجلين جعلنا
لأحدهما) أي للكافر (جنتين) أي بستانين (من
الصفحه ٨٧ : مع وضع معيشته ، وتتمتع بحساسية فائقة ، فهي تفر بمهارة
عجيبة حين شعورها بالخطر ، وهي مع صغرها وضعفها
الصفحه ١٠٧ : أُحيي وأُميت ، فكان إحياؤه بإطلاق
سراح من كُتب عليه القتل ، وقتل من شاء من الأحياء ، مع الفرق الشاسع بين