الصفحه ٢٧٣ : وَعَمَلِهِ وَنَجِّني مِنَ
الْقَومِ الظّالِمين* وَمَرْيم ابْنَتَ عِمْرانَ الّتي أحصَنَت فَرْجَها
فَنَفَخْنا
الصفحه ٢٧٥ : : هذا لا يلائم ظاهر الآية ، لأنّه سبحانه بصدد بيان
الجزاء لمريم لأجل صيانة فرجها ، فيجب أن يعود الجزا
الصفحه ٥٣ : يَسْتَويانِ مَثلاً
الْحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ) (١)
٤٤. (وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِما
الصفحه ٦٧ : إذا شبع».
١١. «مثل الذي
يتعلّم العلم ، ثمّ لا يحدِّث به ، كمثل الذي يكنز الكنز فلا ينفق منه».
١٢
الصفحه ٢٤٢ : مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصُدُّونَ* وَقالُواءالِهَتُنا خَيْرٌ
أَمْ هُوَ ما ضَرَبُوهُ لَكَ إِلّا
الصفحه ١٨٦ : أمر محظور
وكفران بنعمة الله. حتى أنّ كثيراً من الدول وصلت بها حالة البطر بمكان انّها ترمي
ما زاد من
الصفحه ١٩١ : حاجته ويبدل الباقي عسلاً ، كل ذلك يدل على أنّ
التعاون بل بذل ما زاد عن الحاجة ، سنة إلهية وعليها قامت
الصفحه ١٧٢ : سُبْحَانَه وَلَهُمْ ما يَشْتَهون*
وإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنْثى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيم
الصفحه ١٩٣ : الآيات
«الحف» من حف
القوم بالشيء إذا أطافوا به ، وحفاف الشيء جانباه كأنّهما
الصفحه ٢٣١ : إلهاً غيره سبحانه كنت في ضلال مبين ، فلمّا تم حجاجه
مع القوم وعزز الرسل وبين برهان لزوم اتباعهم ، أعلن
الصفحه ٢٣٣ : بالدعوة إلى طريق
الرسل من القوم ، قتل عند دعوته وجازاه الله سبحانه بأن أدخله الجنة ، والمراد من
الجنة هو
الصفحه ٥٥ : يَحْمِلُأَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ
القَومِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدي القَومَ الظّالِمينَ
الصفحه ٢٢٩ : تمثيل
إخباري يشرح حال قوم بعث الله إليهم الرسل ، فكذبوهم وجادلوهم بوجوه واهية.
ثمّ أقبل إليهم
رجل من
الصفحه ٤١ : أَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ
القَومِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي القَومَ الظالِمين
الصفحه ٤٦ :
وابِلٌ
فَتَركَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ عَلى شَيْءٍ مِمّاكَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَومَ