الصفحه ٢٦ : (المتوفّى عام ٣٨١ ه).
٥. «أمثال القرآن»
للشيخ أبي عبد الرحمن محمد بن حسين السلمي النيسابوري (المتوفّى عام
الصفحه ٢٨ : : سمعت أبا إسحاق إبراهيم بن مضارب بن
إبراهيم ، يقول : سمعت أبي يقول : سألت الحسين بن فضل ، فقلت : إنّك
الصفحه ٦٣ : أبى فجمرة».
وقال تعالى : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ
الصفحه ٦٥ : غير أربعة عشر حديثاً ،
ولهذا يقول ابن العربي : ولم أر أحداً من أهل الحديث صنف فأفرد لها باباً غير أبي
الصفحه ٦٩ : الحلو والمرّ ثم يمسي حلواً كلّه».
٣٨. «مثل بلعم بن
باعوراء في بني إسرائيل ، كمثل أُمية بن أبي الصلت في
الصفحه ١٠٢ : بالنصر.
وقيل : إنّ عبد الله
بن أُبي قال للمسلمين عند فشلهم في غزوة أحد : إلى متى تتعرضون للقتل. ولو كان
الصفحه ١٢٠ : كبيرة ، وفجأة هبت عاصفة محرقة فأحرقتها وأبادتها
عن بكرة أبيها فكيف يكون حال هذا الرجل في الحزن والحسرة
الصفحه ١٢٧ : ، وكانت تؤمن
انّه ابن الرب ، لأنّه ولد من مريم بلا أب.
ولما احتجوا بهذا
الدليل أمام النبي
الصفحه ١٢٩ : يضل في علمه ـ خلقة بشر وإن فقد الأب ومن
كان كذلك كان عبداً لا رباً.
وثانيهما : انّ
خلقته لا تزيد على
الصفحه ١٣٩ :
اختلفت كلمة المفسرين ، فربما يقال انّ المراد أُمية بن أبي الصلت الثقفي الشاعر ،
وكانت قصته انّه قرأ الكتب
الصفحه ١٤٨ : وصفه من الاغترار به ثمّ المصير إلى الزوال عن الجبائي وأبي مسلم.
وثالثها
: انّه تعالى شبَّه
الحياة
الصفحه ١٨٠ : الخديعة ، وإنّما استعمل لفظ الدخل في
نقض العهد ، لأنّه داخل القلب على ترك البقاء ، وقد نقل عن أبي عبيدة
الصفحه ١٨٦ : ، عن الصادق عليهالسلام قال : كان أبي يكره أن يمسح يده في المنديل وفيه شيء من
الطعام تعظيماً له إلّا أن
الصفحه ١٩١ : بأنّ عنوان صحيفة المؤمن حبّ علي بن أبي طالب عليهالسلام. (٢)
ومن جانب آخر يقول
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٨ : والعواصف المدمرة تهب عليها فتصيرها أعشاباً
يابسة ، وتبيدها عن بكرة أبيها وكأنّها لم تك موجودة قط. فتنثر