الصفحه ٣١٦ : الخبّاب بن
الأرتّ بدين كان له عليه و (قالَ) أي العاص. ألستم تزعمون البعث بعد الموت؟ قال : نعم. فقال
الصفحه ٣٢٩ : ـ (كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ ...) أي كل من قدم من باب مدينة العدم إلى ساحة عالم الوجود ،
فلا بد له أن
الصفحه ٣٣٨ : رَيْبَ فِيها) بدون شكّ (وَأَنَّ اللهَ
يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ) يحييهم ويعيدهم كما كانوا
الصفحه ٣٤٧ : بالطين آدم (ع)
لأنه كان في بدء أمره طينا.
١٣ ـ (ثُمَّ جَعَلْناهُ نُطْفَةً ...) أي جعلنا الإنسان قطرة من
الصفحه ٣٥١ : يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ ...) أي أنه مجنون ، فلا يعتنون بقوله (بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِ) أي بدين الحق المستقيم
الصفحه ٣٥٩ : بدّ من الجهد في تحصيل العفة وقمع الشهوة (الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً) أي لا يجد السبيل إلى أن يتزوج
الصفحه ٣٦٧ : أعداء من قومك كذلك جعلنا لكل نبيّ
عدوّا من المجرمين فصبروا على ما لقوه منهم حتى نصروا ، فكذلك لا بدّ لك
الصفحه ٣٦٩ : والاستجابة لأهوائهم بل
خالفهم. (وَجاهِدْهُمْ بِهِ
جِهاداً كَبِيراً) أي لا بد لك من الاجتهاد في مخالفتهم
الصفحه ٣٧١ : دعاء أوثانهم آلهتهم وعبادتها ليقرّبوهم إلى الله زلفى ويشفعوا لهم
عنده ، كان لا بد من أن يكون بدعائهم
الصفحه ٣٧٤ : إمّا بمخالفتهم في الدين أو لخروجهم
من مصر بدون رضا من فرعون.
٥٦ ـ (وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حاذِرُونَ
الصفحه ٣٨١ : منهم ومن عملهم.
٢١٧ ـ (وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ
الرَّحِيمِ ...) أي يا محمد لا بدّ وأن يكون توكّلك
الصفحه ٣٨٤ :
يَهْتَدُونَ) إلى العبادة الحقيقية وإطاعة الله تبارك وتعالى (أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ) أي لا بد وأن يسجدوا لله
الصفحه ٤١٠ : ، يعني لا بدّ من السير فيها لينظروا
إلى مصارع عاد وثمود وغيرهما فيروا (كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الَّذِينَ
الصفحه ٤١٢ : هو دين الإسلام الذي يولد كلّ مولود عليه ويعبّر عنه بدين
الفطرة. وقيل : الفطرة هي التوحيد. (لا
الصفحه ٤٤٤ : العذاب عن مستحقّه إلى غيره.
٤٤ ـ (أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ ...) الاستفهام للإنكار يعني لا بدّ