الصفحه ٥٦١ : حين يحشركم ليوم القيامة (ذلِكَ يَوْمُ
التَّغابُنِ) أي اليوم الذي يستعيض فيه المؤمن ما ترك من حظه في
الصفحه ٦٤ :
ولننصرنّه ثم نكثوا (ثَمَناً قَلِيلاً) أي عوضا نزرا (أُولئِكَ لا خَلاقَ
لَهُمْ) فهؤلاء لا حظّ لهم (فِي
الصفحه ٨٣ : حظ وسهم من تركة الوالدين والأقربين. (وَلِلنِّساءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ
الْوالِدانِ وَالْأَقْرَبُونَ
الصفحه ٤٨٥ : الصّبر. (وَما يُلَقَّاها
إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ) أي الذين لهم نصيب وافر من العقل وكمال الإيمان وقيل
الصفحه ٧ : . (وَمِمَّا
رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ) : والرّزق لغة الحظّ والنّصيب ، وعرفا إعطاء الله تعالى
للحيوان ما ينتفع
الصفحه ١٢ : الحظّ والنّصيب ، فكأنّهما لمّا أكلا من الشجرة أنقصا حظّهما الذي قدّر
لهما في حال عدم الأكل منها. والمعنى
الصفحه ١٨ :
الْحَياةَ الدُّنْيا بِالْآخِرَةِ) : ابتاعوا حظّ الدنيا الفانية وحطامها الزائل ، بنعيم
الآخرة الباقية الخالدة
الصفحه ٢١ :
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) ليس له في الآخرة من حظ ولا نصيب (وَلَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ
أَنْفُسَهُمْ) أي باعوها
الصفحه ٨٨ : الرجال والنساء حظّ مما ربحه بجهده وتعبه وسعيه
الشخصي فلا يجوز اغتصاب ثمرة جهد الآخرين. (وَسْئَلُوا اللهَ
الصفحه ٩٢ : وآخرة.
٥٣ ـ (أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ ...) استفهام إنكاري أي : ليس لهم حظ من ملك الدنيا
الصفحه ٩٦ : حَسَنَةً يَكُنْ
لَهُ نَصِيبٌ مِنْها ...) من يدفع عن مسلم شرا أو يوصل له نفعا. كان له حظّ من
الثواب على
الصفحه ١١١ : ء (فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ) أي يعطى للذكر سهمان وللبنت سهم (يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمْ) الأحكام
الصفحه ٢١٣ : ) يعونها ويعطونها حظّها من الفهم والتدبّر في عظمتها.
٦ ـ (إِنَّ فِي اخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهارِ وَما
الصفحه ٣٢٦ : ممّا ينالونه من حظّ الدنيا ، (زَهْرَةَ الْحَياةِ
الدُّنْيا) أي زينتها وبهجتها ، (لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ
الصفحه ٣٩٩ : الدنيا للآخرة ولا تنس أن تعمل لآخرتك ، أو
المراد لا تنس حظ نفسك من هذه الأموال (وَأَحْسِنْ كَما
أَحْسَنَ