الصفحه ٣٠٢ : ) (١٢) ، وقد قرئ بالرفع والنصب :
وجه الرفع فى «سواء»
أنه خبر ابتداء مقدّم ، والمعنى : العاكف والبادي
الصفحه ١٣٦ : ورجلاه ولسانه ؛ إذا جعل «الإنسان» هو
البصيرة كان ارتفاعه بأنه خبر المبتدأ الذي هو «الإنسان» ، و «على نفسه
الصفحه ١٣٩ : »
وذلك يجئ بين
المبتدأ والخبر ، وبين اسم كان وخبره ، وبين اسم ، «إنّ» وخبره ، وبين مفعولى «ظننت»
وبابه
الصفحه ٢٨٧ :
وزعم أبو الحسن أن
الماضي في هذا المعنى أكثر من المضارع.
وإن حملت على أن
الخبر غير مذكور ولم تجعل
الصفحه ٣٤٨ : تُنْقِذُ مَنْ فِي النَّارِ) (٣).
قلت : أيها
الفارسي ، جوابا : إن سيبويه قال : إن الخبر محذوف ، يعنى خبر
الصفحه ٢٨٥ :
اعتراضا بين الصلة والموصول.
وإن شئت كملته على
أن الخبر غير مذكور.
وإن شئت جعلت
المعطوف والمعطوف عليه
الصفحه ١٨٤ : ، ويكون ظرف الزمان خبرا ، ويكون «أنكم
مخرجون» بدلا من الأولى.
ويجوز أن يكون خبر
«أن» الأولى محذوفا
الصفحه ١٢٨ :
ولا يصح أن يكون
خبر المبتدأ المحذوف قوله : «فى السّماء» لأنك إن جعلته خبرا للمبتدأ المحذوف صار
فيه
الصفحه ١٨٢ : مبتدأ يكون «أن» خبره ؛ كأنه : فأمره أنه غفور رحيم.
وعلى هذا التقدير
يكون الفتح فيمن فتح (أَلَمْ
الصفحه ٣٥٣ : تعلق الأفعال الملغاة قبل «إن»
إذا وقعت / فى خبرها ، كما تعلقها التي تدخل على الأسماء. فقد ثبت بما ذكرنا
الصفحه ٣٦٩ :
الباب الرابع والأربعون
هذا باب ما جاء في التنزيل من دخول لام «إن» على اسمها
وخبرها أو ما اتصل
الصفحه ٣٧٦ : اللفظ ٦١٦ ـ ٦٢٩
الباب الحادي والثلاثون : ما جاء في التنزيل من حذف «أن» وحذف
المصادر ، والفصل بين
الصفحه ١٣٢ : » بالابتداء / و «ثياب سندس» خبره ، كما قاله فى «الحجة»
لكونه جاريا وصفا على «ولدان». وإن قال : هو كقوله
الصفحه ١٧٠ :
فإن قلنا : إن من
الكفار من يلحقه مكانه في الدنيا ، ويكون له نعم ومزية ، فالذى يلحق ذلك ليس يخلو
من
الصفحه ١٧٩ : «خ : معين بمداد». يعني أنها رواية عن نسخة أخرى.
(٣) وقد ورد الشاهد
في الكتابي لسيبويه (١ : ٨٠) على غير هذا