الصفحه ٨٣ : في القرآن الكريم
ما يثبت وقوع الرجعة إلى الدنيا لبعض الأموات ، كمعجزة عيسى ـ عليه السلام ـ في
إحيا
الصفحه ٢٨ :
تصيح ما وقع في
الطبعة الاولى من هفوات مطبعية وغير مطبعية ،لأقدئمها مرة أخرى الى المطبعة ،
راجياً
الصفحه ٢٤ : نفسه ، دون تدخل لقدرة الله في هذا الفعل. وقد أورد بعض نقاد العقائد أحاديث
في ذمهم ،منها قوله عليه
الصفحه ١٠٠ : ينبغي عمله من هذه الأخلاق الإلهية العالية.
وفي الدعاء التاسع
والثلاثين ما يزيد على ذلك ، فيعلّمك كيف
الصفحه ٤٩ : لَأَمَّارَةٌ
بِالسُّوءِ) إلى غير ذلك من الآيات المصرحة والمشيرة إلى ما جبلت عليه
النفس الإنسانية من العواطف
الصفحه ٨ : الاخيريتين.
وهذه المواد على ما لها من الاهمية في
تكوين ذهنية الطالب لاتنهض وحدها بواجبات الطالب الرسالية من
الصفحه ٩٩ :
توبقني ... وأستحملك من ذنوبي ما قد بهظني حمله وأستعين بك على ما قد فدحني ثقله ،
فصلّ على محمّد وآله وهب
الصفحه ٧٨ : اليوم وقبل اليوم من
اختلاف معتنقيه في قوانينه وأحكامه وفي أفكارهم عنه ، وهم على ما هم عليه اليوم
وقبل
الصفحه ٩٦ : حقوق الفقراء على الأغنياء وبالعكس. ومنها : ما ينبّهك على ما يجب ازاء الديون
للناس عليك وما ينبغي أن
الصفحه ٤٠ : الاقلام.
كما لا ينقضي
العجب من قول من يذهب إلى أن صفاته الثبوتية زائدة على ذاته فقال بتعدد القدماء
ووجود
الصفحه ١١٧ : .
وأمّا الحسين الشهيد ـ عليه السلام ـ فلئن نهض فلأنّه رأى من بني امية إن دامت
الحال لهم ولم يقف في وجههم
الصفحه ٤٨ : لغاية ارشادهم
إلى ما فيه منافعهم ومصالحهم في الدنيا والآخرة ، ولغرض تنزيههم وتزكيتهم من دون
مساوئ
الصفحه ٦١ : ، وهي القرآن
الكريم على ما تقدم من وجه إعجازه ، وكذلك هو طريقنا لإقناع نفوسنا عند ابتداء
الشك والتساؤل
الصفحه ٣ : الاصول ، كما يشير هو الى ذلك في
ابتداء الكتاب ؛ كما تأثر بمبانيه الخاصة على ما يظهر ذلك من خلال كتابه
الصفحه ٩١ :
العقوبة لاجتنبته».
وهذا الاعتراف
بدخيلة النفس وانتباهه إلى الحرص على كتمان ما عنده من المساوئ