الصفحه ٦٧ : والفواحش ما ظهر منها وما بطن من سن
الطفولية إلى الموت عمدا وسهوا ، كما يجب أن يكون معصوما من السهو والخطأ
الصفحه ٩٢ : يستحق التفضل من الله بالمغفرة ، وهذا ما يشوق المرء إلى أن يرجع إلى
نفسه فيعمل ما يجب أن يعمله إن كان لم
الصفحه ٢٧ : هذه الأعوام ما يدعوني الى تبديل رأيي فيه من أنه جاء وفق متطالبات الحاجة
العامة من توضيح معتقدات الشيعة
الصفحه ٦٦ : ؛ ليصح لهم البقاء بلا إمام ، بل من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة
جاهلية على ما ثبت ذلك عن الرسول
الصفحه ٧٤ : يكونوا أئمة وهداة ومرجعا بعد النبيّ ـ صلّى الله
عليه وآله ـ في كلّ ما يعود للناس من أحكام وحكم ، وما يرجع
الصفحه ٥٦ : الموجودان الآن بين أيدي الناس ،
فقد ثبت أنهما محرفان عما انزلا ، بسبب ما حدث فيهما من التغيير والتبديل
الصفحه ١٩ : قبل أمر
الله ونهيه ، وذلك نهج يستوقف نظر الكثيرين من الباحثين ويدوعوهم الى الدهشة وإطالة
الفكر والتأمل
الصفحه ٧٠ : المكلّف بالرجوع إلى غيرهم ، ولا يطمئن بينه وبين الله إلى أنّه قد
أدّى ما عليه من التكاليف المفروضة إلّا من
الصفحه ٥١ :
ما ينفعه ويضره في
دنياه وآخرته ، فيما يتعلق بخاصة نفسه أو بمجتمعه ومحيطه ، مهما تعاضد مع غيره من
الصفحه ٢٩ : مضي ثماني
سنوات عليها رغب الي الفاضل النبيل محمد كاظم الكتبي ـ رعاه الله تعالى ـ في تجديد
النظر فيها
الصفحه ٢٦ :
المستحكسة شيئاً فشيئاً حتى يتحقق لهذه النفس صلاحها ، ولو حرمها مرة واحدة لكان
في ذلك ما فيه من مشقة على
الصفحه ٧٥ :
ونعتقد أن النبي ـ
صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ نصّ على خليفته والإمام في البرية من بعده ، فعيّن
ابن
الصفحه ٦٢ :
من الأنبياء
السابقين على نحو ما مر ذكره.
وعلى هذا فالمسلم
في غنى عن البحث والفحص عن صحة الشريعة
الصفحه ١٢٩ :
لأوّل مرّة ، ولقد كان عدما ، وأجزاء بدنه رميما تألّفت من الأرض وما حملت ومن
الفضاء وما حوى من هنا وهنا
الصفحه ٨١ :
بأجمعها عليه إلّا قليلون منهم تأوّلوا ما ورد في الرجعة بأنّ معناها رجوع الدولة
والأمر والنهي إلى آل البيت