الصفحه ٦٧ : والنسيان
؛ لأنّ الأئمة حفظة الشرع ، والقوامون عليه ، حالهم في ذلك حال النبيّ ـ صلّى الله
عليه وآله
الصفحه ٧٤ :
المنصوب بالنصّ إذا أراد أن ينصّ على الإمام من بعده ، وحكمها في ذلك حكم النبوّة
بلا فرق ، فليس للناس أن
الصفحه ٦٢ : النصرانية وما قبلها من الشرائع السابقة ،
بعد اعتناقه الإسلام ، لأن التصديق به تصديق بها ، والايمان به ايمان
الصفحه ٤٢ : يطيقونه ، وما يعلمون ؛ لأنه من الظلم تكليف العاجز والجاهل غير
المقصر في التعليم.
أما الجاهل المقصر
في
الصفحه ٥٥ : والذكاء ، حتى لا
يدانيه بشر سواه فيها ؛ لأنه لو لا ذلك لما صح أن تكون له الرئاسة العامة على جميع
الخلق
الصفحه ٨١ : ما يبرّر هذا التهويل ؛ لأنّ الاعتقاد
بالرجعة لا يخدش في عقيدة التوحيد ولا في عقيدة النبوّة ، بل يؤكد
الصفحه ٨٣ : دعوى أنّ الحديث فيها موضوع فإنّه لا وجه لها ؛ لأنّ الرجعة من الامور
الضرورية فيما جاء عن آل البيت من
الصفحه ٣٣ :
فيها النظر والاجتهاد
، بل يجب فيها ـ إذا لم تكن من الضروريات في الدين الثابتة بالقطع كوجوب الصلاة
الصفحه ١٣ : ...
ذلك لأنها كانت دراسة بتراء أحلت نفسي فيها على كتب الخصوم لهذا المذهب وهو المذهب
الذي يمثل شطر المسلمين
الصفحه ١٨ : ء ، وهل الشىء الحسن حسن بذاته وبحكم طبيعته ، أم هو حسن لأن الله أمر به
وأقره لعباده!! وكذلك يقولون في الشى
الصفحه ٢١ : العقيدة ، لأن كلا الفرقين
يعتقد أن الأولياء والأئمة وجميع من في الأرض لا ينفعونك بشىء الا بشىء أراده الله
الصفحه ٢٦ : ء ، وما في تفكيرهم من
عمق في الحكم به لأن معناه ـ في نظري ـ أن الله سبحانه يطور خلقه وفق مفتضيات
البيئة
الصفحه ٣٩ : في سائر صفاته الكمالية.
نعم هي مختلفة في
معانيها ومفاهيمها ، لا في حقائقها ووجوداتها ؛ لأنه لو كانت
الصفحه ٤٠ : ما يستحقون ، ونعتقد انه سبحانه لا يترك الحسن عند عدم
المزاحمة ، ولا يفعل القبيح ؛ لأنه تعالى قادر على
الصفحه ٤٥ : ما سبق منه.
والبداء بهذا
المعنى يستحيل على الله تعالى ؛ لأنه من الجهل والنقص ، وذلك محال عليه تعالى