الصفحه ٥٣ :
المكانة العليا فعجز علمهم عن مجاراة ما جاء به عيسى عليه السلام.
ومعجزة نبينا
الخالدة هي القرآن الكريم
الصفحه ٤٤ :
ففرّط منهم قوم وأفرط آخرون ولم يكتشفه العلم والفلسفة إلّا بعد عدة قرون وليس من
الغريب ممن لم يطلع على
الصفحه ٥٧ :
الوجود.
وإذا كنا نشاهد
اليوم الحالة المخجلة والمزرية عند الذين يسمون أنفسهم بالمسلمين ، فلأن الدين
الصفحه ٦٦ : تعالى على لسان النبيّ أو لسان الإمام الذي
قبله ، وليست هي بالاختيار والانتخاب من الناس ، فليس لهم إذا شا
الصفحه ٥٨ : ء فإنما تدل على انحرافهم عن
سنن الجادة المعبدة لهم إلى حيث الهلاك والفناء ، وزاد الانحراف فيهم بتطاول
الصفحه ٩٤ : الرعية بالإنصاف وحسن السيرة».
«وبارك للحجاج
والزوار في الزاد والنفقة ، واقض ما أوجبت عليهم من الحجّ
الصفحه ١٤ : الى
الناحية الأخرى ، تلك هي دراسة هذا مامذهب في كتب أربابه وأن أتعرف عقائد القوم
مما كتبه شيوخهم
الصفحه ٤٣ : ء والقدر
ذهب قوم ، وهم
المجبرة ، إلى أنه تعالى هو الفاعل لأفعال المخلوقين فيكون قد أجبر الناس على فعل
الصفحه ١٠٩ :
سعيد : فالهلاك إذن.
أبو جعفر : إن
القوم لم يعطوا احلامهم بعد.
٣
ـ محاورة أبي عبد الله الصادق
الصفحه ١٢١ : نحتاج إلى
استعمال كلمته ، بل كفانا قانون الحبّ لنشر الخير والسلام ، والسعادة والهناء ،
لأنّ الإنسان لا
الصفحه ٢٣ : في يد الأقدار
أ, كالريشة في مهب الدرياح. واذا كان كذلك صار حساب الله له ـ في عرفهم ـ عما
يرتكبه من
الصفحه ١٢ : أن ينهضوا به دوييا
خصوصأ اذا اعتقدوا أنهم سيطون المشروع صبغة عامة بدخولهم وليثقوا أنا عمال للمشروع
الصفحه ١٧ :
فكثيرا ما ترتبط
المشاعر بين الباحثين والقراء وتتوحد أهدافهم في الحكم على الافكار والمعاني لأن
الحق
الصفحه ٥٢ : ب «المعجز أو المعجزة» لأنه يكون على وجه يعجز البشر
عن مجاراته والإتيان بمثله.
وكما أنه لا بد
للنبي من
الصفحه ٦٣ : .
أما المسلم كما
قلنا ، فإنه إذا اعتقد بالإسلام لا يجب عليه الفحص ، لا عن الأديان السابقة على
دينه ، ولا