الصفحه ٣٩ :
صفاته الواصفون
ولا يتفكرون في مائية (٥٦) ذاته المفكرون. ليس أحد من العالمين رآه عين النظر. ملكه
لا
الصفحه ٤٢ :
الفرسان بحساب
النوبة للحرس ولما رأيت ذلك قلنا نخرج من البريجة ونجلس بين البساتين ونستخفي فيه
إلى
الصفحه ٤٤ :
التاجر ، قالوا : نعم ، يقعد ، فأظلم الليل إلى أن صلنا العشاء الآخرة ، ثم دعونا
الله أن يرشدنا ويسترنا من
الصفحه ٤٩ :
الباب الرابع
في قدومنا إلى بلاد الفرنج
ولما أن دخلنا
البحر سافرنا إلى أن تركنا بلاد المغرب عن
الصفحه ١٠٠ : يقرأ ويكتب بالعربية ،
ويحتاج إلى ذلك سنين وليس بفلنضس إلا الذي سنذكره يقرأ بالعربية ، وهما رجلان فقط
الصفحه ١٣ : بعد نسخة القاهرة.
وتتكون هذه القطعة
من ٧٣ صفحة (من الباب العاشر (٦) إلى الباب الثالث عشر) ، كما أنها
الصفحه ٤٥ : نجد شيئا في حاشية البحر للشرب. ثم مشينا على طريق وكنت أظن أنه ماش إلى
أزمور. فبعد نصف الليل بلغنا إلى
الصفحه ٩٥ : السلطان.
«أنت يا سلطان أنت
سلطان سلاطين ، لأن إله السماء أعطاك القدرة والقوة والعظمة ، وكل ما عمر أبنا
الصفحه ٩٨ : كان من يوم
مات سلطان برتغال النصراني ، حين أحرك إلى المغرب بجيوش عظيمة ، ومات هو ، وبقي
جيشه هو أسارى
الصفحه ١٠٧ : الذي
جاءها من بلاد المسلمين (١٥١) إلى بلاد الفرنج ، قالت كنا في البحر قاصدين الحج وأخذنا
النصارى وأتوا
الصفحه ١٨٧ : الثاني : في قدومنا إلى بلاد المسلمين......................................... ٤١
الباب الثالث : في
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ٢٠ : اكتروهم ودفعوا لهم أجرتهم على أن يبلغوهم
في عافية وأمان إلى بلاد المسلمين ، وخانوهم كل واحد من الرياس في
الصفحه ١١٢ : يرد الجواب يخرج إلى باب الجامع ويرده. قلت لهم : فهمت ما فيه ، وأقدر أن
أترجمه بالأعجمية. فتعجبوا فيما
الصفحه ١١٥ :
إلى مراكش في هذه
الأيام ـ إن شاء الله تعالى ـ ، وكيف يكون التدبير عليهما ، قال : اكتب لهما
تأتيان