الصفحه ٨ : الشرقية المندهشة بالغرب وحضارته ، وهي نظرة المتطلّع إلى
المدنيّة وحداثتها
الصفحه ١٢٣ : ء
اعتقادهم ـ ، وهذا معناه : ما قولكم في دينكم في رجل زنا بامرأة محصنة ، وحملت منه
، وولدت ، وزوج المرأة يعتقد
الصفحه ٦٧ :
الكذب والباطل ،
وإلى هذا تحلفون بدينكم أنكم ما زدتم قط من شرب الخمر حتى ذهب بالعقل. وتكلموا
بينهم
الصفحه ٢٣ :
الباب
الثاني : في قدومنا إلى
بلاد المسلمين ، وما اتفق لنا عند خروجنا من بين النصارى سالمين منهم
الصفحه ٦٥ : إلى بلادهم وغير ذلك
مما ظهر لهم ، والمرأة ترفد (٨٦) من الطعام وتضعه قدامي ، وأيضا أخوها وابنها
الصفحه ٦٩ : ما يجاوبوا به ، وكان قد مضى من الليل نحو نصفه ،
فانصرفت إلى منزلي ، وبعثوا معي خدامهم ورأيتهم فارحين
الصفحه ٧١ :
الباب الثامن
في قدومنا إلى أولونه ،
ثم إلى مدينة برضيوش
ولما رأيت ما أظهر
من النصيحة إلينا
الصفحه ٨١ : أشرب منه في الدنيا ، إلى أن أشربه معه في الملكوت» ،
قلت له : هو هذا في إنجيلكم. قال : نعم ، قلت : وكيف
الصفحه ٦٨ :
لنذهب إلى الدار
التي كنت نازلا بها ، وقالوا لي : لا تقم نحن نبعث معك خدامنا ، واقعد معنا للكلام
الصفحه ٨٨ : خروج المني. وأن
المرأة وجب عليها من الحيضة أيضا. ووجدت فيها أن الله يدخل جن الجنة. وسألت
علماءهم في تلك
الصفحه ١١٩ : فتقعود (١٨٢) المرأة بأولادها التي من ستة فأقل ، وهو يذهب ويخرج».
وشهر هذا الأمر
ونودي به في الثاني
الصفحه ٧٣ : ،
وليس لي خبر بما أضمرت ، وسرت إلى الجنان. والبساتين بتلك البلاد ما لها حيطان
للتّحويط ، بل يحفرون خندقا
الصفحه ١٤٧ : ومولانا محمد وعلىءاله وصحبه ، وسلم تسليما كثيرا أبدا دايما إلى
يوم الدين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي
الصفحه ١٢٨ : بإله ، قال في الفصل السابع والستين لمتى أن
سيدنا عيسى عليهالسلام كان راجعا إلى المدينة فجاع ونظر شجرة
الصفحه ١٢٤ : في أيام
الأهلة ، وإن لم يكن العمل بقول المنجمين في الأهلة إلا بالرؤية للهلال ، فلا يضر
النظر في ذلك