الصفحه ١١٤ : نظفر به ،
ونأخذ بلاده ، قلت له هذا أمر عظيم لو حصل ، وفي تحصيله شك. وأما لو كان هذا
الاتفاق ، فيأخذون
الصفحه ١١٥ : ، والخير يأتي بخير. وأما
الرايس كان يفرح بنا في سفينته ، وذلك مقصودنا.
وأما مدينة إلهاية
التي كان فيها
الصفحه ١١٧ : لأعدائنا البحرية بالجهة الشمالية التي تحت القطب ، وأنعموا أنهم
يعينهم بسفنهم. وأما سلطان إصطنبول قد اصطلح
الصفحه ١٢٤ : ءته ، وإن لم تكن له البراءة ، يحكم فيه (٢٠٠).
وأما راهب مصر ،
كان يقرأ بالعربية ، وكان عنده القاموس
الصفحه ١٢٨ : الإنجيل أنه كان يسأل عن قبر
لعازر حتى حملوه إليه.
وأما ذكر
البارقليط فهو فيما كتب يوحنا في الفصل الثالث
الصفحه ١٢ :
١٦٤١ ، وتنقطع بعد
ذلك أخباره فلا ندري سنة وفاته ، ولا المكان الذي أقبر فيه.
أما أعماله
المعروفة
الصفحه ١٤ : ذهن
القارئ ، وهي إما ألفاظ عامية ، أو مترجمة ، أو ألفاظ أخضعها المؤلف للنظام الصوتي
الإسباني. وعلى
الصفحه ٢٣ :
(٢٧) Paris
(٢٨) Bordeaux.
(٢٩) يقصد البابا.Juan VIII
أما المرأة المقصودة فهي Alias Jilberta
الصفحه ٣١ : وهو كما ذكر في الطرة : «يا طالب اللغز اقرن» والإقران
لشيئين متباينين يجمعها. وأما ما ترجم به كل من
الصفحه ٣٤ :
إن تلقاه الأسد
في آجامها تجم (٥٠)
وأما ما ذكر في
الرق أن علامة النحس الذي ينزل على النصارى
الصفحه ٣٥ : المشرفة وهي القبلة ، فبعد حجة
الوداع خرج منها ولا عاد إليها.
وأما الكتب التي
وجدت في الغار في خندق الجنة
الصفحه ٤٢ : والبواب
ينادي عليكم ، أما تخاف من المسلمين أن يأخذوكم أسارى؟ قلت في نفسي : ما نفتش إلا
هم ، قلت لهم : بعثت
الصفحه ٤٧ : جنود ـ لم نظن ذلك ـ ، وعجبني حال الرماة
فحزامهم هو أفضل وأحسن وأزين من حزام النصارى بكثير. وأما العرب
الصفحه ٥٥ :
وأما هذا الفعل
القبيح فقد اشتهر عند المسلمين حتى توهم النصراني أن ذلك مباح في ديننا ، وذلك
لشهرته
الصفحه ٥٦ : عندهما أولاد؟ قال ـ هو
متعجب كيف تسأل عن أولادهم ـ : أما علمت أن الرهبان لا يتزوجون؟ قلت : رأيتهم بلحا