الصفحه ٧ : المجتمعات
والنّاس في الغرب ، والواقع أنه لا يمكن عزل هذا الاهتمام العربي بالآخر عن ظاهرة
الاستشراق
الصفحه ١١١ : ؟ قلت : أما النبي فلم يعمل معجزة
إلا إذا طلبت منه غالبا ، وينتج منها نفع باطن وظاهر. أما الباطن : حصول
الصفحه ٧٧ : وإلههم مجرور. وأما معنى ما قال في النص : «لا تصوروا صورا من صور السماء ولا
من صور الأرض» المفهوم : لا
الصفحه ٨١ :
تعتقدون أن أهل
الجنة يأكلون فيها ويشربون ، ويتمتعون بنعم مثل ما في الدنيا ، قلت له : أما سيدنا
الصفحه ١٢١ : ، فلا تشبه إلى الله تعالى في
ذاته ، ولا في صفاته ، ولا في أفعاله. أما ذات الإنسان فهي حادثة ، والله
الصفحه ١٢٢ : ، وما في داخل الأرحام (١٩٢). وأما الإنسان فلا يعلم من العلم إلا قليلا ، والله تعالى
أحاط بكل شيء علما
الصفحه ٣٧ :
وأما الكتاب الذي
يرجى فيه الخير حسبما قال في كتاب مواهب الثواب للصالحة مريم ـ عليهاالسلام
الصفحه ٦٧ : : أما هذا الكأس ظاهر أنه
ليس فيه من الخمر إلا قليلا ، وأما في بعض المرات ما يجعل معه إلا قليلا من الما
الصفحه ٩٥ :
رجع جبلا عظيما
حتى غمر وملأ جميع الأرض. وهذا هو الحلم والرؤيا.
وأما تفسيره ،
نذكره أيضا بحضرة
الصفحه ٣٠ : عربيا ويعرفون أنه يقرأ بالعربية. وأما ما ذكر من
المترجمين الأندلس فكانوا شيوخا ، ويستعذرون بأنهم تعلموا
الصفحه ٥٧ : وواحد ، لأن أهل ديننا لا يقبلون إلا واحدا ، ولا عبدوا إلا
إلها واحدا ، وفي الحساب أما واحد وأما ثلاثة
الصفحه ٦٠ : ولا يغتسل
أبدا ، بل هم متنجسون ظاهرا وباطنا. أما في الباطن فباعتقادهم الشرك ، والباطل في
الجانب الأعلى
الصفحه ٧٨ : ، ومن المحال أن تكون النجاسات فيها ، قلت لهما : أما عندكم في كتبكم
أن الله تبارك وتعالى حين خلق أبانا
الصفحه ٩٤ : الذي يكون. أما أنا فأظهر لي هذا السر وليس ذلك من أجل العلم
الذي عندي أنه (١٢٠) أكثر من العباد ، ولكن
الصفحه ٩٦ : والامتنان على علو كلمة توحيده والإسلام خالص
الإيمان.
أما السلطان بخت
نصر فكان في مدينة بغداد ، والنصارى لم