الصفحه ١١ : بالأندلس ،
فصاحبه يتكلم وهو بمنأى عن محاكم التفتيش ، يجادل المسيحيين واليهود ، ويستعرض من
خلال ذلك ما فعله
الصفحه ١٣٠ : إن شاء الله بالقرآن ننجو منه. فتوضأ ، وقرأ من أوله إلى أن قال :
(وَسَخَّرَ لَكُمْ ما
فِي السَّماواتِ
الصفحه ٥٣ : على الأندلس لأن السيد الكبير كتب لنا في شأنهم.
وهذا الاسم لا يسمون به أحدا من ملوك الدنيا وذلك ببركة
الصفحه ٧٧ : وإلههم مجرور. وأما معنى ما قال في النص : «لا تصوروا صورا من صور السماء ولا
من صور الأرض» المفهوم : لا
الصفحه ٣٦ :
قال : كنت أسيرا
بمدينة غرناطة ونادوني إلى حضرة القسيس الكبير وأعطوني كتابا في ورق من رصاص من
الكتب
الصفحه ٢٣ :
الباب
الثاني : في قدومنا إلى
بلاد المسلمين ، وما اتفق لنا عند خروجنا من بين النصارى سالمين منهم
الصفحه ٤٧ :
الباب الثالث
في بلوغنا إلى مدينة مراكش
وما كان السبب حتى مشيت إلى بلاد الفرنج
ولما أن بلغنا
الصفحه ٢٤ : .
الباب
الثالث عشر : في ذكر ما أنعم
الله تعالى به علي من فضله في بلاد الأندلس وغيرها.
الصفحه ١٣١ : ).
__________________
(٢١٤) ما بين
المعقوفتين إضافة من المحقق.
(٢١٥) الآية ٦١ من
سورة آل عمران. وفي المخطوط : ألا لعنة الله ....
الصفحه ١٨٧ : .................................................................... ٢٧
الباب الأول : في ذكر ما وقع لي في مدينة غرناطة.................................. ٢٧
الباب
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ١٢ : فسنستعرضها فيما يأتي :
* رحلة الشهاب إلى
لقاء الأحباب (٢) : ألفه بطلب من الشيخ علي الأجهوري ليثبت فيه
الصفحه ٥٢ : ) لم ندر من هي أعظم بريش أو مصر بما ذكرنا. وقد رفعنا أمرنا
الذي جئنا بسببه إلى تلك البلاد إلى الديوان
الصفحه ١٥٣ : محمد و [على] ءاله وصحبه ، وسلم تسليما.
يقول العبد الفقير
أحمد بن قاسم الأندلسي مؤلف الكتاب المسمى
الصفحه ١٩ :
ديباجة المؤلف
بسم الله الرحمان
الرحيم وبه نستعين ، وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وءاله