الصفحه ١٠٥ : كان يمشي إلى حومة ديار اليهود لدار حبر من أكابر علمائهم يقرأ عليه علم
المنطق ، لأنه كان بالغا فيه
الصفحه ٦٤ :
وبلغت في العلم
مبلغا عظيما. وبعد سنين جاءت إلى مدينة رومة والناس يقرؤون العلم عليها إلى أن مات
الصفحه ١٢٧ : بكل ما كان وما يكون ، قال : نعم ، قلت : قال في الإنجيل : إن
أربعة أو خمسة من تلامذ سيدنا عيسى
الصفحه ٣٢ :
***
وملك يتحكم على الوجود كله إلى الغروب
ودين يتقدم على من قد أمله من العيوب
والسر يتفهم بما القدر أعطه
الصفحه ١١٠ :
، وأن لا يبغضوا المسلمين لأنهم سيف الله في أرضه على عباد الأصنام. وبسبب ذلك لهم
ميل إلى المسلمين.
وأما
الصفحه ١٢٠ : وأيضا ما وقع لي من المكاتبة لراهب من
أكابر علماء النصارى بمراكش
وذلك أنه جاء في
البحر في سفينة من
الصفحه ١٣٢ :
الباب الثالث عشر
في ذكر ما أنعم الله تعالى علي من فضله
في بلاد الأندلس وغيرها من البلاد
اعلم
الصفحه ٦٢ :
والباب بجلّي
الرومي : أمر أن تسمى الصالحة مريم بأم كذا ، وألا تسمى إلا بذلك الاسم ، فسميت
بذلك إلى
الصفحه ٧٩ :
تبارك وتعالى خلق
آدم عليهالسلام في جنة الأرض ، وفيها أشجار تسقى بغير ماء ، ومنه تخرج
أربعة أنهار
الصفحه ٦٥ : ما قضيت بها شيئا ، وأن كثيرا من الحوايج من إحدى
سفننا كانت منزلة آمنة ، ولينا إلى بريش نطلب أمر
الصفحه ١٠٣ : لشافن
بن أزليه ، من الكتّاب ، للبيت المقدس ليبنوا ، ويصلحوا ما فسد فيها. وقال الحبر
حلكه لشفان (١٣٥
الصفحه ٩٩ : ،
واليمن ، وبلاد الترك الشهيرة بركتها. ولا أعرف أقطارها ، وعرق عرب وعرق عجم ،
وبغداد وما تحتوي عليه من
الصفحه ٣٨ : .
٣ ـ تهدي إلى
السبيل لليمنى والإقامة لتعظيم الأجر.
٤ ـ فهي للمقتبس
من جمهر الكرامة أبها من الشمس
الصفحه ٣٠ :
الكبير أمر أن تمشي معي إلى حضرته ، قلت في نفسي : كيف الخلاص والنصارى تقتل وتحرق
كل من يجدون عنده كتابا
الصفحه ١٢٩ : ـ مكتوب ـ : «هو
الإله وحده ، نعبد ، وإليه نسجد». وتقدم أني سألت الراهب : ما معنى البارقليط ،
قال : هو اسم