الصفحه ١٤٩ : وبقي الرجل ينتظر الدراهم ولما تعطل عليه
غوبس وعيّط وأراد الدخول إلى دار السلطان قبضه البواب وضربه فأخذ
الصفحه ٥٠ : لأنهم
غلبوه (٦٢)
فبهت التاجر ولم
يعرف ما يقوله :
وكان قد ذكر لي
رجل من علماء النصارى في مدينة
الصفحه ١٠٩ : ، ومزوقة من أعلاها إلى
أسفلها بالألوان العجيبة. ولن تشبه واحدة أخرى في صنع رقمها. والأزقة كلها
بالأحجار
الصفحه ٥٧ :
ثالث ثلاث ما لا
يقبل العقل أبدا ، وذلك نقصان في حقه تعالى. وقال أبرت : هذا التثليث في الإله لا
الصفحه ٢١ : قال سلطان
النصارى أنها حملته على إخراج المسلمين من بلاده ، وأيضا ما رأيت في أسفاري ،
ورحلتي المشرقية
الصفحه ١٢١ : تبارك
وتعالى قديم ، والإنسان فان ، والله تعالى باق على الدوام ، والإنسان مفتقر أبدا
إلى المحل ، والله
الصفحه ١٥٦ :
العالمين ، ما من عبد يؤمن بذلك كله حق الإيمان بنية وإخلاص لطاعة الله لم يخلطها
شيء من الشك ، ويحث نفسه على
الصفحه ٣٤ : من
يعلمهم. ولما كنت عازما على الانتقال من تلك البلاد إلى بلاد المسلمين كنت أعلم
جميع من أراد يتعلم من
الصفحه ١٣ : ) ،
و (ماهية) إلى (مائية).
غير أننا نثير
الانتباه إلى أن هذا النهج لا يقتصر على المخطوط الذي نحن بصدده
الصفحه ٤١ : فيها من الحرص والبحث في من يرد عليها من الغربا شيئا
كثيرا. كل ذلك لئلا يذهب أحد أو يجوز عليهم إلى بلاد
الصفحه ٨٩ : بالسيف الممدود في الرد على اليهود (١٠٠) لعبد الحق الإسلامي (١٠١) ـ رحمهالله ـ قال : إنه كان
من أحبار
الصفحه ١٢٥ : إلى من
أبغضكم ، وصلوا من يطردكم ، ويغتصبكم ، لكيما تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات
، الذي يشرق شمسه
الصفحه ٢٢ : هذه الورقات ما وقع لي من المناظرات وكل مسألة ألهمني الله تعالى
بالجواب عليها في الحين على البديهة
الصفحه ٣٩ :
ليزداد سلطانه. وليس دونهم له نقصان في ذاته ولا في ملكه. وكل ما خلق خلقه من
رحمته دون احتياج. الموجودات
الصفحه ٨٢ : بأيام
قال لي : لا بد أن نمشي عنده ، فمشيت على غرضه ، والتقيت به في داره وهو من نحو
الثمانين سنة. فلما