الصفحه ٥ : بالعروسة إلى الكنيسة ليتم النكاح
احتاج أن يلبس العروض الزرد المهند من تحت الحوايج ، وأخذ عنده سيفا لأن
الصفحه ٦٣ :
الناس ليروا
أعمالكم الصالحة ، ويمجدوا آباءكم الذي في السموات. وقال في الفصل التاسع : أحسنوا
إلى من
الصفحه ٨٣ : ، لأنه سعى بهما إلى الشجرة.
والمواضع كلها
يغسلها بالماء الطاهر ، لأن في الدنيا ليس شيء للطهارة مثله
الصفحه ٢٠ : اكتروهم ودفعوا لهم أجرتهم على أن يبلغوهم
في عافية وأمان إلى بلاد المسلمين ، وخانوهم كل واحد من الرياس في
الصفحه ٧٨ : كذلك ، قلت : فكان
يأكل من الفواكه ولم يعمل له تفلا ، وكذلك لو بقي إلى الآن. وأما التفل ما كان إلا
من
الصفحه ١٠٢ : خبزا ،
وجلد ماء ، وأعطاه إلى هاجر. ووضع الطفل ابن على كتفها ، وبعثها ومشت ، وتلفت في
فحص برشبا ، وفرغ
الصفحه ٩٨ :
إسكندرية ، ثم
مغربا عنها مدينة طرابلس ، ومغربا عنها مدينة تونس لم تحتوي عليه من البلاد وبلاد
الصفحه ٥٩ : البرهان والنصوص مما نذكره ، فأما ما يكون من يطبع
كتابا إلا بالأمر من أصحاب الديوان إلى صاحب التأليف. قال
الصفحه ٣١ :
يسمى بالام ـ إلى أن أجد علامة الوقف ، ثم آخذ من العربي وهو الشرح ما يناسبه ،
فجاء الكلام مطابق ومفهوما
الصفحه ٩٦ : تدوم إلى الأبد.
فأبين ما ظهر من ذلك على قدر الاستطاع ، وأنا أمرني الشيخ الأثير الشهير بمصر
وغيرها أن لا
الصفحه ٩٢ : الباب
السابع والأربعين قال : «إن سيدنا يعقوب كان يذكر لأولاده ما يكون من أمرهم في
الدنيا ، وقال على
الصفحه ٥٥ : ،
__________________
(٧١) سورة المائدة ،
الآية ٧٣.
(٧٢) لفظة إسبانيةpompa تطلق على الآلة التي يرفع بها الماء ، وهي
الصفحه ١٢٣ : القلل ، أو قدور (١٩٦) ، أو غير ذلك من المواعين من عجنة واحدة ليس فيها إلا
الطين ، والماء. والمواعين على
الصفحه ١١٤ : المكاتبة بيننا وبينه. وأعطاني نسخة ، ثم قال
لي : تمنى علي ، معنى هذا القول : اطلب ما تحب مني ، وهي عادة عند
الصفحه ١٠٠ : أكثر من عشرة آلاف جزيرة للمسلمين. فتوقفت في
الأمر ثم قلت : ثلاثة مسائل تدل على صدقه : الأولى أنه كان