الصفحه ٢٩ : ذلك العهد بنحو السبع
سنين فاشتد حرصهم على فهم ما في الرق. وواحد من القسيسين المقربين للقسيس الكبير
كان
الصفحه ٥٤ : .
وقال النصراني :
ما هذا الذي كتبت؟ قلت : شيء من تفسير الآية التي كتبت أنت عليها في الطرة بإباحة
النكاح
الصفحه ٤٤ : ، قال : كيف ما ظهر لك ، قلت له
: يا صاحبي ، الطريق القريب هو من هنا إلى أزمور ، قلت : ومن الممكن أنا إذا
الصفحه ٤٢ : الليل ، ونذهب إلى مدينة أزمور ـ هي للمسلمين ـ على ثلاثة فراسخ من البريجة ،
وقلت لصاحبي إذا قدر الله
الصفحه ٩٥ : السلطان.
«أنت يا سلطان أنت
سلطان سلاطين ، لأن إله السماء أعطاك القدرة والقوة والعظمة ، وكل ما عمر أبنا
الصفحه ٧٣ : حاشية الخندق ، وهي واقفة على
الحاشية من الجهة الأخرى ، وطريق صغير هابط إلى قعر الحفرة وطالع إلى الجنان
الصفحه ١٠٧ : ... بإشبانيه ... من أكابر ... بأن عمري يكون من أربعين إلى
خمسين سنة ، ووجد في مراكش الشيخ أحمد المعيوب على
الصفحه ٤٠ :
هذا تصفيون بن
العطار كان من أصحاب سسليوه ، وكانوا كما قلنا على أثر سيدنا عيسى عليهالسلام ، ويظهر
الصفحه ٨٤ : من ذلك أم لا؟ قال : نعم ، حينئذ قال للحاضرين من النصارى أن يشهدوا عليه
أنه نصراني يأمن بكل ما في
الصفحه ٩٤ : ، يعلم (١١٨) ويميز ما كان في الظلمات والنور ، وما في هما إليك. يا إله
آبائي أشهد وأشكرك ، إنك أعطيتني
الصفحه ٦٦ :
النهار ، قلت له : ما السر في الصوم والمراد به؟ لأننا في ديننا هو لنرد النفس عن
الشهوات ، ونزيل من قوتها
الصفحه ٧٢ :
طبع النار :
الحرارة واليبوسة ، ولا يوسوسان الإنسان أن يعمل إلّا ما يكون من أعمال أهل النار
الصفحه ٧١ :
الباب الثامن
في قدومنا إلى أولونه ،
ثم إلى مدينة برضيوش
ولما رأيت ما أظهر
من النصيحة إلينا
الصفحه ٨٦ : اليوم كله
، وعند المغرب خرجنا جميعا من القارب إلى دار منزلة بحاشية الواد ، وكنت في أعلى
الدار في موضع
الصفحه ٤٩ : بلاد الفرنج
إلى مرسى هبردي غرسي ـ معنى ذلك الاسم مرسى البركة ـ بعد ثلاثين يوما من خروجنا ،
وبتنا في