الصفحه ١٣٦ : الدينار ، فكتبت له مرة ثانية السورة المباركة ، وشربت ماءها ، وبدأها الشفاء
من ذلك إلى ثمانية أشهر. ولم يعد
الصفحه ١٤٠ : كتبنا من كتاب اليافعي.
ولما أن قرأت ما
ذكر عجبني كثير ، واخترت ذلك العمل ، ونظرت في أسماء الله تعالى
الصفحه ٥١ :
(كذا) فيها أعني
أصحاب الباب وكان القاضي على مذهبه وبين النصارى الذين يكفرون به ، وبكل ما يقول
ما
الصفحه ٩٣ : (١١٢) للسلطان ، وطلب منه أن يمهل (١١٣) عليهم ، وأنه يبين للسلطان ما طلب ، حينئذ مشى دانيال (١١٤) إلى
الصفحه ١٣٨ : نقول أو ما نعمل ، حتى
أظن أنه الملك الذي على اليمنى ، وإن كان هذا الظن غريب وبعيد ، وأنا متعجب منه
بعد
الصفحه ٩٠ :
أمه ثم يسألوني
سؤالا ، وهو عندهم أن أحدا لا يجد ما يجاوب عليه. وذلك أنهم قالوا لي : الدين الذي
به
الصفحه ٦٨ : : أمنا حوّى ظهر فيها بركة أكثر
مما تظهر في أربعة نساء من زماننا ، لأنها ولدت كذا وكذا مرة ذكورا وإناثا
الصفحه ٦٠ : مرة كل
يوم الأحد ، وبعض أيام المواسم وبعد أن يقرأ الإنجيل ما يناسب لذلك اليوم لأن كل
يوم له جزء معروف
الصفحه ١٥٩ : بالحقيقة وألقى فيهما من كل حكمة ما يليق بذلك
المقام ما دون اختلاف وينذر عباده بها إلى يوم كان وعده مفعولا
الصفحه ١٥٧ :
من شاء ، حاش أن
يكون في ملكه ما لا يريد إلا مسترضى لأمره له عند الله ثواب كبير ودرجة عالية ،
فما
الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله
الصفحه ١٣٣ :
وفهمت من الآيتين
الإباحة (كذا) لكتب الباب ، بل الأمر بذلك ، فالآية الأخيرة ما فهمت معناها ،
وتكلمت
الصفحه ١٥٥ : بالإنجيل العزيز على فيه روح يصوع بالحقيقة روحه من بعده ما دون
الشكوك ، والظن وذلك جمهور المسجد المؤمن
الصفحه ٩١ : . وكذلك النصارى لا يقربون الماء أبدا إلا مرة
في العمر ، وهو الغسل عند دخولهم في دين النصارى المسمى بالما
الصفحه ٨٥ : جسده ولباسه ، لأنه يناجي الله ربه ، وينبغي أن يكون على أفضل حالة
، ولما كان يخرج من الإنسان من السبيلين