الصفحه ٨٤ : شاطئ النهر العظيم الذي
يمر منها إلى برضيوش ، وبين المدينتين نحو الثلاثة أيام. وعزمت نولّي منها إلى
الصفحه ٩٧ : ـ. والمسلمون في هذا الربع على ما قيل لي نحو الخمسين يوما للماشي المتوسط
ويحتمل أنه أكثر من ذلك. وما عدا الإسلام
الصفحه ٩٨ : خط الاستواء إلا نحو عشر
درجة من العرض. وفي بلاد السودان بلاد كثيرة للمسلمين منها سلطنة ملى وهي تمتد
الصفحه ٩٩ : المسلمين ، فما تأخذ من الربع المغربي وهي نصف الدنيا التي
قلنا تسمى بأشيه نحو المائة وأربعين درجة أو أكثر
الصفحه ١٠١ : الأولاد ، كل من كان من
أقل من عشر سنين أو نحو ذلك ، وغير ذلك مما ذكر عنهم في أخذ مدينة ملان (١٢٩). ولم يكن
الصفحه ١٠٥ :
كانت مطروحة ببرضيوش التي نهب الرايس لأهل الحجر الأحمر ، فاتصلت بها بعد أن جاز
علينا نحو العام ونصف
الصفحه ١٠٧ : : إحداهما عجوزة ، والأخرى من نحو أربعين سنة ، وهي مشغولة بالأشغال
العجيبة (١٥٠) للسلطان. وكانت النساء جميعا
الصفحه ١١٣ :
اسمه أبو فارس ،
وكان ذلك في نحو أربعة عشر سنة وألف. ومشى بهم رسولا بدرمرتين الذي التقيت به من
غير
الصفحه ١١٥ : الأندلس ـ. فاليوم
هنا لك من أول الفجر من نحو سبعة عشرة ساعة بتقريب ولا ظلمة في الليل إلا قليلة ،
وغروب
الصفحه ١٢٠ : ) ، كما هي من عادتهم ، لأنهم لا يتركونهم (١٨٦) للسكنى في البلاد التي يمشون إليها ، إلا نحو العامين أو
ثلاث
الصفحه ١٢٣ :
الخراز : لو كان
شغلي بين مائة مثله أعرفه ، وقال رجل فخار : كنا نخدم نحو الثمانية من الصناع في
عمل
الصفحه ١٣٨ : يبدؤني النعاس قليلا من غير
ترك القراءة ، فيضرب حتى نتقوى ، ولا ختمت الحزب حتى ضرب نحو الست مرات. ولما
الصفحه ١٣٩ : وألف ، في نحو العشرين من
شوال ، يوم السبت ، وأنا في مصر ، وكان لي كتاب كتبته بيدي يتعلق بجملة الأسما
الصفحه ١٤١ : بت مبرءا
بك السقم عني يا
مصور زولا
وجعلته عليها. وفي
نحو الستة أيام لم يبق في