الصفحه ١٧١ : (أحمد
بن عبد الله) :
١٤٤
أبو فارس (ابن
السلطان أحمد المنصور) :
١١٢
اتهما
الصفحه ٥ : سفينة ليمشي لبلاد المسلمين أن
يأخذوا لهم كل من كان من أقل من سبع سنين من الأولاد والبنات ، وأخرجوا كل من
الصفحه ١١ : الإسبان بالمورسكيين ، وظروف انتقال هؤلاء إلى شمال إفريقيا (١).
وقد وصل المؤلف :
أحمد بن قاسم الحجري
الصفحه ١٢ : ، وقد وردت فقرات منه عند م. بن العياشي ، زهر ، ص. ١٠٥ ـ ١٠٧.
وعنه نقل مؤرخون لاحقون كالكانوني في الجواهر
الصفحه ٢١ : ، وما اتفق في أخذها. ثم
ذكرت بعض الملوك الصالحين المجاهدين ، وأيضا بعض رسائل لسان الدين بن الخطيب. ثم
الصفحه ٣٢ : (٤٥)
__________________
(٤٥) هو أبو الحسن
علي بن أبي الرجال الشيباني القيرواني.
كان حيا عام ٤٥٤
الصفحه ٤١ : مدينة مراكش إلا نحو الثلاثة
أيام للماشي المتوسط ، وتعجب من المنع الذي في بنيان سورها ، هو أساسه على حجر
الصفحه ٤٥ : قضاء
الحاجة وخلاصنا من الكفار ، ودعوت بالخير للقائد محمد بن إبراهيم السفياني على ما
أحسن إلينا ، وقبض
الصفحه ٤٩ : السفينة بنية الخروج في البر في غد ، وتلك الليلة على طولها نرى في النوم
أني كنت نتلوا سورة (الإخلاص) ، وبعد
الصفحه ٥٢ :
__________________
(٦٥) بياض بالأصل.
(٦٦) Lisbonne بالبرتغال.
(٦٧) نسبة إلى
السلطان قايت باي بنى عدة منشآت بالقاهرة
الصفحه ٥٦ : ، وذلك أن الله ـ عزوجل ـ زين هذا العالم
من أجل بني آدم الذي يعمل قدر جهده ليكون له أولاد ليشكروا الله
الصفحه ٦٦ : مسألة أخرى ، وقال : ما السبب حتى منعكم نبيكم الخمر؟
قلت : منعه الله تعالى لأن أفضل ما تكرم به على بني
الصفحه ٦٩ : ، والحروف مرسومة مصنوعة في وسط الكأس ، وأنه كان سيدنا
سليمان بن داوود نبي الله ـ عليهماالسلام ـ ، قلت له
الصفحه ٧١ : للقائد المذكور.
وأقبلت علينا زوجته وخدامها من البنات والرجال. وكانت في تلك الديار بنت من قرابته
ذات مال
الصفحه ٧٢ : ظاهرة ليست بخافية وأنت تعرف
العادة الجارية في هذه البلاد أن الرجل يمد للبنات ويلعبها ، وليس بعيب عند أحد