الصفحه ٥٧ : عليهالسلام كان ابن الله حقيقة ، وكان هو أيضا إلها ، وكتبته أتجب أن
آتيك به تسمعه ، قال له أبرت إيتني به
الصفحه ١٧ : الكافرين
وهو السيف الأشهر على كل من كفر
تأليف
الشيخ الفقير
أحمد بن قاسم بن أحمد ابن الفقيه
قاسم
الصفحه ٤٧ : إلى
محلة السلطان مولانا أحمد ابن مولاي محمد الشيخ الشريف الحسني وكان يقرب المدينة
بنحو الستة أميال
الصفحه ٤٩ : : سيدنا عيسى عليهالسلام كان ابن الله ، وابن إنسان ، وأنه مات ليخلص الذنب الأول
عن سيدنا آدم عليهالسلام
الصفحه ٦٥ : ، وكانت مولة (٨٥) بلد يسمى ألطر ، وابنها قاضي ، وأخوها قاضي ، أيضا الرجل
الكبير الشأن قاعد مع الجميع
الصفحه ٨٣ : غسله جميعا ثم التقيت بعد ذلك بأيام ابن أخي القاضي ، وهو الذي
قال لي أن أمشي إلى عمه ، ولما رآني قال لي
الصفحه ٩٠ : يشعيه ابن النبي مزو ، قال : إن الله
أرسلني إلى دارك ، إنك تموت ولا تعيش ، فدعا وبكى بكاء شديدا ، ثم ثاب
الصفحه ١٠٢ : جميع إخوانه وولدت هاجر إسماعيل لسيدنا إبراهيم
وسمى ابنه إسماعيل. ولما بلغ سيدنا إبراهيم مائة سنة ولد له
الصفحه ١٢٦ : موضعا
مما كتبنا من الإنجيل أن سيدنا عيسى عليهالسلام لم يختص باسمه ابن الله من دون الناس ، لأنه كان
الصفحه ١٤٥ : (ت. ١٠١٥ / ١٦٠٦) ، إمام المالكية بمصر ، بتحريم الدخان ، فبعث له
ابن أبي محلي بكتيب سماه الحكاية الأدبية
الصفحه ١٥٤ : . لم يقدر أحد على فهم معاني تواريخ الحقيقة ، تما (٢٨٧) دونه ، ليعقوب ابن شامخ الحوري عاقبة الدين. مكتوب
الصفحه ١٦٥ :
ملحق (٢)
فهرس مراجع المقدمة
ـ م. الإفراني ،
نزهة ، ص. ٩٩.
ـ م. ابن العياشي
، زهر ، ١٠٥ ـ ١٠٧
الصفحه ١١ : بنفس المهمة لدى السلطان زيدان ، وابنيه عبد الملك والوليد.
وأهم ما يمكن
تسجيله من حياته :
ـ سفارته
الصفحه ١٢ : ، ١ : ٨٧ ـ ٩٣ ، وع. ابن إبراهيم ،
في الأعلام ، ٢ : ٢٧٣ ـ ٢٧٦.
(٣) مخطوطاته متعددة
، أحسنها مخطوط
الصفحه ١٩ : ، بشفاعة نبيه المذكور
في كتبه ، وأفضلها كلامه العزيز في قرءانه ـ : أحمد بن قاسم بن أحمد ابن الفقيه
قاسم بن