الصفحه ٢٨ :
وكانت تسمى من
قديم الزمان تربّأنه (٣٣) قبل الإسلام ، وذلك بعد أن بنوا صومعة قريبا منها ، عالية
جدا
الصفحه ١٢٨ : سيدنا عيسى عليهالسلام كان يتكلم مع المؤمنين ، وليس الكلام معهم فقط ، لأنه قال
لهم ما يكون في آخر الزمان
الصفحه ٤٢ : صاحبي يشتري خيارا ، ولما تعطل جئت في طلبه حتى وجدته في هذه
الحالة ، ما استطعت حمله وحدي لأنه يضطرب في
الصفحه ٧٢ : نفسي : هذا أقوى من الشيطان. قلت : يا صاحبي هذا عندنا في
ديننا أمر بالمنع من ذلك. والنص هو : والتكف عن
الصفحه ٨٥ :
السورة ، وتذهب
عني ، فأصبحت متغيرا من أجل الرؤيا ، وقلت الشياطين أعداء في التأويل. وركبت في
القارب
الصفحه ٧٩ : المعروفة ، ولم نر في كتب الجغرافيات مثله
، وكان بلسان الفرنج ، وصاحب الكتاب كان فرنجيا اسمه القبطان. وبلاد
الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
في قدومنا إلى بلاد المسلمين
وما اتفق لنا عند خروجنا من النصارى
اعلم ـ رحمك الله
الصفحه ٦٥ : الدارجة المغربية.
(٨٥) مولة بلد :
صاحبة بلد ، والكلمة مستعملة في العامية المغربية.
(٨٦) ترفد : تأخذ
الصفحه ١١١ :
كتب في معجزات
نبيكم ، قلت : عندنا وواحد من الكتب المشهورة في ذلك للقاضي عياض ، وذكرت له شيئا
، وإن
الصفحه ٧٣ : النفس والشيطان وأن يعصهما. فلا نفع مع صاحبي من كل
ما قلت له شيئا ، لأنه جاء من ورائي والبنت واقفة تتكلم
الصفحه ٣٢ : ه / ١٠٦٢ م. صاحب كتاب
البارع في أحكام النجوم.
انظر : م. العربي الخطابي ، فهارس
الخزانة الحسنية
الصفحه ١٤٢ : ناحية السوق بمراكش في زنقة
كدية حلوان ، وسمعت حس المقص بين قدمي في الأرض ، ورفعته متعجبا ، لأني على يقين
الصفحه ٤٥ :
جهة طيط ـ هو بلد
خال كان للمسلمين ـ وذكرنا له عين الماء الذي وجدناه في الليل ، فقال للناس
الحاضرين
الصفحه ٦٠ :
الانشراح مستدرة
فيها صورة سيدنا عيسى عليهالسلام وإذا كان في حال الصلاة التي هي فرض على كل مكلف
الصفحه ١٤ :
بل يوجد في أغلب
المخطوطات الموريسكية الإلخميادية (٨) ، وقد حظيت هذه المخطوطات بدراسات عديدة