الصفحه ١٤٩ : الرجل حماره
وحباله ومشا إلى دكان فيه الزيت فمد له الوعاء وقال لصاحب الدكان عمر هذا بالزيت
فصنع ذلك
الصفحه ٤٧ : المغرب
كله ، ثم ثبت في المملكة مولانا زيدان ابن السلطان مولاي أحمد ـ رحمهماالله تعالى ـ وفي أيامه أمر
الصفحه ٥٩ : قلته للقاضي إن في دين النصارى الزيادة والنقصان في كل زمان فهذا برهان
ذلك كما اشترطت في أول الكتاب
الصفحه ١٤٧ : ومولانا محمد وعلىءاله وصحبه ، وسلم تسليما كثيرا أبدا دايما إلى
يوم الدين ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي
الصفحه ٦٢ :
وعمل به عند القوم الكافرين بعث الله تعالى سيدنا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم بالقرآن العظيم ، ودين
الصفحه ١٥٤ :
لأن بعد قراءته ،
تكون الناس على دين واحد ، انتهى.
انظر هل يكون ذلك
في زمن الفاطمي لأنه صح عن
الصفحه ١٥٣ :
ملحق (١)
ترجمة كتاب «مواهب الثواب»
بسم الله الرحمان
الرحيم [و] صلى الله على سيدنا ومولانا
الصفحه ٩٦ :
الجلي المطابق
لسيدنا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم ، وإذ هو الذي بعث في آخر الزمن ، وهو الذي نبو
الصفحه ١٩ :
ديباجة المؤلف
بسم الله الرحمان
الرحيم وبه نستعين ، وصلى الله على سيدنا ومولانا محمد وءاله
الصفحه ١٦٤ :
(إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ). هذا آخر كلامنا في الكتاب.
تمت هذه النسخة
المباركة في اليوم
الصفحه ٤٤ : أعدائنا. قلنا : هذا وقت الخير فنذهب ـ إن شاء الله ـ إلى
أزمور ، قلت لصاحبي : ما ظهر لك أن نصنع في ذهابنا
الصفحه ١٤٥ : في زمان السلطان مولاي
أحمد الشريف الحسني ، وأيضا في زمان مولاي زيدان السلطان ـ رحمهمالله جميعا
الصفحه ٣٥ : هو وأخوه للكتب التي ظهرت تحت
الأرض ، والحروف العربية التي كانت في ذلك الزمان حسبما كانت في الرق. فحرف
الصفحه ١٢٩ :
إذا رأيتم كذا
وكذا ، والصحيح أنهم لا يعيشون لآخر الزمان. والبرهان في ذلك ، قال متى في الفصل
الثامن
الصفحه ٨٨ : أصلهم ، في قديم الزمان وفي زمننا ، ببلاد الأندلس.
وأكثرهم ببرتغال. وكانوا في الظاهر نصارى ، وفي خفا