الصفحه ١٢٥ :
متى الذي كتب ربع
الإنجيل. قال في الفصل السادس : إن إبليس جاء إلى سيدنا عيسى عليهالسلام وقال له
الصفحه ١٥٣ : له في
الدين.
أما الكتب التي
ذكرنا أنها وجدت في خندق الجنة بقرب غرناطة تحت الأرض ، فباشرت بيدي بعض
الصفحه ٣٦ :
قال : كنت أسيرا
بمدينة غرناطة ونادوني إلى حضرة القسيس الكبير وأعطوني كتابا في ورق من رصاص من
الكتب
الصفحه ٤٠ : من كلامه فيما تقدم أنه برء من الشرك الذي تعتقده
النصارى في هذا الزمن ، لأنهم يصدرون في ذكر الألوهية
الصفحه ٥٦ :
فجذبه ، وحرك
الحبل داخلا ناقوسا فيه ، فسمع ضربه الموكل وجاء راهب إلى الباب وتكلم من طاقة
صغيرة في
الصفحه ٥٨ :
الباب السادس
في قدومنا إلى قاضي الأندلس
بفرنجة بكتاب السلطان
ولما خرجنا من
بريش إلى مدينة
الصفحه ٧٧ :
يأتيكم الصنم ،
فهو عمل بمقتضى دينه. وبقي أحمد سالما ، فارحا ضاحكا عليهم ، وهم في خزي ، وهم ،
وذل
الصفحه ٩٦ :
الجلي المطابق
لسيدنا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم ، وإذ هو الذي بعث في آخر الزمن ، وهو الذي نبو
الصفحه ٩٧ :
المعروفة في زمن
القدما ، الذي وقع الكلام عليها ، احترازا على الدنيا الجديدة التي ظهرت بعد ذلك
الصفحه ٩٨ : فيما تقدم دار ملوك ، ثم مغربا عنها مدينة فاس دار
الملوك بما ينسب إليها من البلاد ، ثم مدينة مراكش في
الصفحه ٩٩ :
وأما نصف الدنيا
تسمى بالعجمية بأشيه ، وفيها للمسلمين بلاد الشام ، ومكة ، والمدينة ، والحجاز
الصفحه ١٤ :
بل يوجد في أغلب
المخطوطات الموريسكية الإلخميادية (٨) ، وقد حظيت هذه المخطوطات بدراسات عديدة
الصفحه ٢٤ :
الباب
العاشر : في مناظرات اليهود بفرنجة وفلنضس.
الباب
الحادي عشر : في ذكر قدومنا
إلى فلنضس وما
الصفحه ٥١ :
(كذا) فيها أعني
أصحاب الباب وكان القاضي على مذهبه وبين النصارى الذين يكفرون به ، وبكل ما يقول
ما
الصفحه ٦٤ :
وبلغت في العلم
مبلغا عظيما. وبعد سنين جاءت إلى مدينة رومة والناس يقرؤون العلم عليها إلى أن مات