الصفحه ١٠٢ : ) ، على القوم الكافرين نصرا تعز به الدين ، يا رب العالمين ـ.
وقد ذكر في كتاب
الجنشيش من كتب التوراية في
الصفحه ١٠٤ : ءك ، وامرأتك اليصبات تلد ابنا
يدعى باسمه يوحنا ـ وعندنا في القرآن العزيز اسمه يحيى ويكون له فرح عظيم ، وتهليل
الصفحه ١١١ :
كتب في معجزات
نبيكم ، قلت : عندنا وواحد من الكتب المشهورة في ذلك للقاضي عياض ، وذكرت له شيئا
، وإن
الصفحه ١١٤ :
كبراء الأندلس ، ونبعث لهم عمارة من سفن كبيرة ليركبوا فيها مع جنودنا نأخذ
إشبانية ، قلت : لا يمكن
الصفحه ١٣٣ :
بقرب ذلك اليوم أو في اليوم أو في الليلة بنفسها ذكرت الأمر الذي ما ذكرته قط إلا
لواحد مرة بعد ذكر لي بعض
الصفحه ١٢ :
١٦٤١ ، وتنقطع بعد
ذلك أخباره فلا ندري سنة وفاته ، ولا المكان الذي أقبر فيه.
أما أعماله
المعروفة
الصفحه ٢٧ :
نصّ الرحلة
الباب الأول
في ذكر ما وقع لي بمدينة غرناطة مع القسيس الكبير
في شأن قراءة الرق
الصفحه ٣٣ : معنيان : فأما الشيخ الصالح الجبس وما
ترجمت أنا قلنا هو اسم فاعل من جنى ، وهو ظاهر في القرآن العزيز قوله
الصفحه ٣٤ : البندقية لأنها في البحر مبنية فأعطاني كتاب
الجغرافية بالعربية وهو من الكتب التي تعمل النصارى بالقالب المسمى
الصفحه ٣٨ : .
٥ ـ فلاح للنفوس
يسعد من أقامه بالروح والنفس.
٦ ـ تنجيه من
النحوس في مشهد القيامة لحضرة القدس.
وأيضا
الصفحه ٣٩ :
صفاته الواصفون
ولا يتفكرون في مائية (٥٦) ذاته المفكرون. ليس أحد من العالمين رآه عين النظر. ملكه
لا
الصفحه ٧٣ : معي ، وأدحاني (٩١) إليها ، وحين ذهبت خاصمته على حمقه ، وسألتني : هل عندي
امرأة في بلادي؟ قلت لها
الصفحه ٨٢ :
أخذوا بهذا الجواب
وتركوا النص الأول.
ثم قال القاضي :
أعلم أن لي شيخا كبيرا ، وهو قاضي بقي في
الصفحه ٨٣ : ، ويسمح برأسه ، لأنه دخل تحت الشجرة وأذنيه لأنه سمع بهما ما قيل في
الفاكهة عكس ما قيل له أولا ، ورجليه
الصفحه ١١٧ :
عشرة وألف من
الهجرة (١٧٧).
قال فيه (١٧٨) :
«مركش ذا قرسنا (١٧٩) ، قريبنا ، وخليفتنا في سلطنتنا