الصفحه ١٢٩ :
إذا رأيتم كذا
وكذا ، والصحيح أنهم لا يعيشون لآخر الزمان. والبرهان في ذلك ، قال متى في الفصل
الثامن
الصفحه ١٣٦ :
أسهل ، وأقرب مما
ذكر ... (٢٥٣) فكتبت السورة كلها في إناء ، لم يدخلها طعام. ومحوت الحروف
بماء نقي
الصفحه ١٣ :
إشارة وردت في
الصفحة ٥٩ عند الحديث عن العالم المصري الشيخ علي الأجهوري : «الشيخ الفاضل علي
الصفحه ٢٠ :
مدينة مراكش
بالمغرب. وبعد ذلك باثنتي عشرة سنة فرج الله تعالى على الأندلس المسلمين الذين
كانوا فيها
الصفحه ٤٤ : أعدائنا. قلنا : هذا وقت الخير فنذهب ـ إن شاء الله ـ إلى
أزمور ، قلت لصاحبي : ما ظهر لك أن نصنع في ذهابنا
الصفحه ٥٥ :
وأما هذا الفعل
القبيح فقد اشتهر عند المسلمين حتى توهم النصراني أن ذلك مباح في ديننا ، وذلك
لشهرته
الصفحه ٦٢ : الصراط المستقيم ، وكذبهم فيما
قالوا وافتروا ، ونزل في قلوبهم الرعب والخوف من المسلمين ـ نصرهم الله تعالى
الصفحه ١٠٧ :
ثم نقرأ ما تنقط
جميع الحروف بالجزم الكبير. وإذا فرغت من القراءة في الليل قبل النوم ، فنضع
الجدول
الصفحه ١٢٦ :
وقال أيضا : فهكذا
تصلون أنتم ، أبونا الذي في السموات ليتقدس اسمك.
وقال أيضا : فإن
غفرتم للناس
الصفحه ١٢٧ : الآية
الكريمة ، وأخذنا في الكلام ، وقلت له : نحن في ديننا ، وجميع الأنبياء ، وجميع
الكتب السماوية لم
الصفحه ١٥٤ :
لأن بعد قراءته ،
تكون الناس على دين واحد ، انتهى.
انظر هل يكون ذلك
في زمن الفاطمي لأنه صح عن
الصفحه ٨ :
لتؤسس للظاهرة
الاستعمارية بوجهيها العسكري والفكري.
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر
الصفحه ٥٠ : لأنهم
غلبوه (٦٢)
فبهت التاجر ولم
يعرف ما يقوله :
وكان قد ذكر لي
رجل من علماء النصارى في مدينة
الصفحه ٦٥ :
الباب السابع
في رجوعنا إلى مدينة بريش ،
وما اتفق لنا فيها
ولما رأيت أن
براوات (٨٤) السلطان
الصفحه ٧١ :
الباب الثامن
في قدومنا إلى أولونه ،
ثم إلى مدينة برضيوش
ولما رأيت ما أظهر
من النصيحة إلينا