الصفحه ٩٨ : خط الاستواء إلا نحو عشر
درجة من العرض. وفي بلاد السودان بلاد كثيرة للمسلمين منها سلطنة ملى وهي تمتد
الصفحه ١٠٠ : يقرأ ويكتب بالعربية ،
ويحتاج إلى ذلك سنين وليس بفلنضس إلا الذي سنذكره يقرأ بالعربية ، وهما رجلان فقط
الصفحه ١٠١ :
بينهم لقول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما تواطأت قوم على ترك الجهاد إلا ابتلاهم الله فيما
بينهم
الصفحه ١٠٢ : نرى إلا الطفل يموت. وجلست ورفعت صوتها ، وبكت (١٣٣) ، وسمع الله صوت الطفل ، وقال الملك الله من السما
الصفحه ١٠٣ : يعمل مثل في
زمن السلاطين إلا في زمن الحكام ، حين كانوا التيه». ويظهر من هذا أن التوراية ليس
كانت عند
الصفحه ١٠٦ : متصلة بنحس. ولما نضرت
ذلك وجدتها مع الزهر وهي سعد ، ولا يحكم للسلطان بذلك إلا بسعد إذا كانت الزهرة
الصفحه ١٠٧ : الآن أحد إلا في
دين الإسلام ، وأتيت لها ببراهين على ذلك (١٥٢). وهي كانت تقرأ بالعربية والعجوز كذلك قالت
الصفحه ١١٠ : ويمدح دينه كثيرا بالمدح التام لسيدنا عيسى.
قلت له كلما تقول فيه من خير ومدح ، فنحن متفقون معكم فيه ، إلا
الصفحه ١١٢ : شيطان ، لأن النصارى
يذكرونه كثير في كلامهم. ولا يكره العربية ، والكلام بها إلا من لا يعرف فضلها
وبركتها
الصفحه ١١٣ : ينقطع
فيهم النسل ، وفي الأندلس لم يكن فيهم قسيسون ولا رهبان ولا مترهبات ، إلا جميعهم
يتزوجون ، ويزداد
الصفحه ١١٥ : الأندلس ـ. فاليوم
هنا لك من أول الفجر من نحو سبعة عشرة ساعة بتقريب ولا ظلمة في الليل إلا قليلة ،
وغروب
الصفحه ١١٦ : اثنا
عشر سلطانا من سمي بألفنش ، إلا أنهم يذكرون كل واحد بحسابه من الاسم ، مثل أن
يقولوا ألفنش الرابع
الصفحه ١١٨ : ذلك يجعل في مقدف الأغربة ست سنين ويزداد
على ذلك ما يظهر لنا.
وليعلموا أن
السلطان (١٨١) ما مراده إلا
الصفحه ١٢٠ : ) ، كما هي من عادتهم ، لأنهم لا يتركونهم (١٨٦) للسكنى في البلاد التي يمشون إليها ، إلا نحو العامين أو
ثلاث
الصفحه ١٢١ : ، فلا يفهم ما يقولون إلا أن يتكلم واحد وحده ، ويكون الكلام
باللغة التي يعرف هو ، والله تبارك وتعالى يسمع