الصفحه ٤٧ :
الباب الثالث
في بلوغنا إلى مدينة مراكش
وما كان السبب حتى مشيت إلى بلاد الفرنج
ولما أن بلغنا
الصفحه ٤٩ :
الباب الرابع
في قدومنا إلى بلاد الفرنج
ولما أن دخلنا
البحر سافرنا إلى أن تركنا بلاد المغرب عن
الصفحه ٨٤ : من ذلك أم لا؟ قال : نعم ، حينئذ قال للحاضرين من النصارى أن يشهدوا عليه
أنه نصراني يأمن بكل ما في
الصفحه ٨٩ : بالسيف الممدود في الرد على اليهود (١٠٠) لعبد الحق الإسلامي (١٠١) ـ رحمهالله ـ قال : إنه كان
من أحبار
الصفحه ٩٤ :
السماء واللطف
لئلا يهلك دانيال وأصحابه وعلماء بغداد. حينئذ أوحى الله المسألة لدنيال (١١٧) برؤيا في
الصفحه ١٢٨ :
تلامذه سألوا
سيدنا عيسى عليهالسلام قال متى في الباب الرابع وعشرين : «قال سيدنا عيسى : فأما
ذلك
الصفحه ١٣٥ :
الأرباب ... (٢٣٩) يا ملك الملوك يا ... (٢٤٠) الأرض ، ولا إلاه فيهما ... (٢٤١) في السموات ، ومن في
الصفحه ١٤٦ :
بن يوسف (٢٧٩) الأستاذ الشهير في قراءة القرآن ، وقال : لماذا أنت مشغول؟
قلت : أؤلف كتابا وبحلف
الصفحه ١٤٧ : العظيم.
واعلم ـ رحمك الله
ـ أن هذا الكتاب ذكرت فيه أني قرأته بمصر المحروسة بالله على العلامة الشيخ سيدي
الصفحه ٢٩ :
ذلك أنه عندهم في
كتبهم أن سسليوه القسيس الكبير ... (٣٦) الأسكفة كان عنده أسرار وأمور ربانية من زمن
الصفحه ٣٥ : قريبا منه جدا ، لأن سسليوه الذي كتبه ووضعه في الصومعة
خوفا من السلطان نيرون كما قال هو فيه ، لأنه كان
الصفحه ٣٧ :
وأما الكتاب الذي
يرجى فيه الخير حسبما قال في كتاب مواهب الثواب للصالحة مريم ـ عليهاالسلام
الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
في قدومنا إلى بلاد المسلمين
وما اتفق لنا عند خروجنا من النصارى
اعلم ـ رحمك الله
الصفحه ٧٤ : ، وفي كل واحد خمسة أدعية أو سور ، التي هي فرض
على كل بالغ حفظها. قلت لها : البرهان بما قلت في كتابك الذي
الصفحه ١٠٩ :
الباب الحادي عشر
في ذكر بلاد فلنضس
اعلم أننا مشينا ،
وقصدنا تلك البلاد. وهي أبعد عن بلادنا من