الصفحه ١٠٣ :
، اتهما ، اجتهر ، ونافش ، ووسدما.
فهي أسماؤهم
فكانوا في بلادهم وديارهم اثنا عشر ، جميع الإخوان وكل واحد
الصفحه ١٠٥ : ـ رحمهالله ـ في كتابه الذي
تقدم ذكره المسمى بالسيف الممدود في الرد على اليهود ـ للمسلمين أن يتحفظوا من
أطعمة
الصفحه ١١٠ :
، وأن لا يبغضوا المسلمين لأنهم سيف الله في أرضه على عباد الأصنام. وبسبب ذلك لهم
ميل إلى المسلمين.
وأما
الصفحه ١١٥ :
إلى مراكش في هذه
الأيام ـ إن شاء الله تعالى ـ ، وكيف يكون التدبير عليهما ، قال : اكتب لهما
تأتيان
الصفحه ١٤٨ :
للسلطان مولاي زيدان ـ رحمهالله ـ والترجمت (٢٨٥) في آخر الباب الحادي عشر من الكتاب. في الباب الثاني عشر
الصفحه ٢٣ :
الباب
الثاني : في قدومنا إلى
بلاد المسلمين ، وما اتفق لنا عند خروجنا من بين النصارى سالمين منهم
الصفحه ٣٠ :
بالعربية فقرأتها
وترجمت له بعض الكلمات التي كان يتوقف فيها ، ثم لقاني يوما آخر وقال لي : القسيس
الصفحه ٤٢ :
الفرسان بحساب
النوبة للحرس ولما رأيت ذلك قلنا نخرج من البريجة ونجلس بين البساتين ونستخفي فيه
إلى
الصفحه ٦٠ :
الانشراح مستدرة
فيها صورة سيدنا عيسى عليهالسلام وإذا كان في حال الصلاة التي هي فرض على كل مكلف
الصفحه ٦٣ :
الناس ليروا
أعمالكم الصالحة ، ويمجدوا آباءكم الذي في السموات. وقال في الفصل التاسع : أحسنوا
إلى من
الصفحه ٩٠ : سيدنا موسى عليهالسلام كان من عند الله ، قلت : نعم ما بيننا نزاع في هذه المسألة
، قالوا سلاطين الدنيا
الصفحه ١٠٦ :
ولم يصدق فيها
واحد ، ولم نترك شيئا من التحقيق في النّصبات ، وأخذ الارتفاع للبروج في الطالع
مما قال
الصفحه ١٢٣ :
الخراز : لو كان
شغلي بين مائة مثله أعرفه ، وقال رجل فخار : كنا نخدم نحو الثمانية من الصناع في
عمل
الصفحه ١٤٥ : ـ رحمهالله ـ ، وأيضا لكل من
يريد من الفقهاء والعلماء أن يجاوب عليه. والسؤالات (٢٧٥) في شأن طابة المسماة
الصفحه ١٨٧ : .................................................................... ٢٧
الباب الأول : في ذكر ما وقع لي في مدينة غرناطة.................................. ٢٧
الباب