الصفحه ٤٥ :
جهة طيط ـ هو بلد
خال كان للمسلمين ـ وذكرنا له عين الماء الذي وجدناه في الليل ، فقال للناس
الحاضرين
الصفحه ٥٣ : على الأندلس لأن السيد الكبير كتب لنا في شأنهم.
وهذا الاسم لا يسمون به أحدا من ملوك الدنيا وذلك ببركة
الصفحه ٦٩ :
نحو ألفي خنزير
تساوي دراهم كثيرة ، وإذن سيدنا عيسى عليهالسلام في إفنائها وتلفها ، وأن أربابها
الصفحه ١٢١ :
بالأعجمية (١٨٩) يطلب مني أن أكلم السلطان في فدائه. وقرأت الرسالة ، وبان
لي مما كتب أنه من أكابر
الصفحه ١٣٩ :
وأزيد في هذه
النسخة ما لا هو في النسخ التي كتبت قبلها.
وذلك في عام خمسين
وألف كنت بمدينة تونس
الصفحه ٢٨ : . ولما أن هدموا القديمة وجدوا في حيطها صندوقا من حجر وفي داخله صندوقا من
رصاص ، وفيه وجدوا رقا كبيرا
الصفحه ٥٤ :
والكتب صفوفا على
ألواح وكراسي ، وكل كتاب في أسفله حلقتين حديد ، وسلسلة حديد تجوز على جميع الكتب
الصفحه ٧٦ :
وقال في التوراية
في باب ـ لم نستحضره ـ إن الوثان الكاين فيه ذهب أو فضة أن لا ينتفع بها أحد ، وأن
الصفحه ١٠٠ :
من الأبازير وهي
للمسلمين ، وهنالك تعلمت نقرأ. قلت له : وهل في تلك الجزر مسلمون؟ قال : فيها :
وفي
الصفحه ١١٨ :
بالدعاء له طامعا
، ومتوكلا في تأييده ونصره لما يجب لمجده وفضه ـ على إخراج جميع الأندلس الذين هم
في
الصفحه ١٢٠ :
الباب الثاني عشر
فيما اتفق لنا في مصر مع راهب عالم كان بالغا
في فنون العلم ويقرأ بالعربية
الصفحه ١٢٢ : ، وما في داخل الأرحام (١٩٢). وأما الإنسان فلا يعلم من العلم إلا قليلا ، والله تعالى
أحاط بكل شيء علما
الصفحه ١٣٤ :
المسلمون ، وأيضا إذا أصابها مسلم فربما يعرف خطي ، ويكثر الكلام علي عند الأندلس.
ولما أن صليت الصبح أخذت في
الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله
الصفحه ١٤٠ : يقول : «إن لكل وضع فيه حي وهاب ، ولي ، جواد ، أبدل
واجدا بجواد ، لأن كل واحد ينقط أربعة عشر». انتهى ما